الصفحه ٦٤ :
ثمّ ابنه الكامل
ثم العادل
كلاهما بالحكم
فيها عادل
ثمّ أتى الصّالح
وهو
الصفحه ١٤٠ : حربويه ، في شعبان سنة ثلاث وتسعين ،
ثم عزل في سنة إحدى وثلاثمائة.
قال ابن يونس في
تاريخ مصر : كان أبو
الصفحه ١٤٨ : نبأ عظيم أنتم غافلون ، وسنقصّه عليك كما فوّضناه إليك ؛ وذلك هو
التسوية في الحكم ين أقوالك وأفعالك
الصفحه ٨٩ : في كنف أمير المؤمنين وتحت رقّه ، ولزمه حكم بيعته
وألزم طائره في عنقه ؛ وسيعلم كلّ منكم في الوفاء بما
الصفحه ١٠٦ : الله أنصاره ، فجاء الجواب بالإنكار والتوبيخ والتهديد ، وفهمنا منه أن
الجهاد ذكر في الجواب على خلاف حكم
الصفحه ١٢٣ :
الخليفة قبل أن
يفوّض إليه خطبة بليغة ، ثم قلّده بحضرة البلقينيّ والقضاة ، واستمرّ في السلطنة
إلى
الصفحه ٣١٩ :
حصنها أحمد بن طولون في سنة ثلاث وستين [ومائتين] ، ولم يزل هذا الحصن حتّى خرّبه
النيل.
وقال المقريزي
الصفحه ٦ : إلى قيس ابن سعد فوادعهم
وضبط مصر ، وسار فيها سيرة حسنة.
قال ابن عبد الحكم
: لمّا ولي قيس مصر اختطّ
الصفحه ١٣٣ :
ذكر قضاة مصر
قال ابن عبد الحكم
: أوّل قاض استقضي بمصر في الإسلام ـ كما ذكر سعيد بن عفير ـ قيس بن
الصفحه ١٤٤ : ء النابلسيّ ، ثمّ صرف في ربيع الأوّل سنة أربع وتسعين ، لكونه
أحدث في مجلس الحكم.
وولي حسين بن يوسف
بن أحمد
الصفحه ١٩٠ : قربك منها لما يعلم من متابعتك
لها ، وإغراقك في ولائها ، وحاد بك عن موضعك من الاختصاص بها من قصد
الصفحه ١٩٦ : وتقديس
، وكلّ من يدخل في حكم هذه الدولة العالية من شموسها المضيئة ، وبدورها المنيرة ،
ونجومها المشرقة
الصفحه ٢٤٣ : حكمان. ومن الشهود أبو
القاسم التّنوخيّ ، في كثير.
وفي سنة ثلاث
وأربعمائة ، قال ابن المتوّج : رسم
الصفحه ٨٨ :
وقد أسمع أمير
المؤمنين في هذا المجمع المشهود ما يتناقله كلّ خطيب ، ويتداوله كلّ بعيد وقريب
الصفحه ١٣٤ : ء حتّى دخل مروان بن الحكم مصر في
سنة خمس وستّين ، فقال : أين قاضيكم؟ فدعي له عابس ـ وكان أمّيّا لا يكتب