الصفحه ١٥١ :
واعلم أنّا غدا
وإيّاك بين يدي الحكم العدل الّذي تكفّ لديه الألسنة عن خطابها ، وتستنطق الجوارح
الصفحه ١٦٥ : وناهي
ثمّ أبو ذكر
تولّى والحسن
وبعده الكشيّ في
ذاك الزّمن
وبعد
الصفحه ١٦٤ :
ثم ابن حرب وأبو
الذّكر حكم
قبل الكريزيّ
زمانا في الأمم
والجوهريّ ، وهو
الصفحه ١٠٧ : يلام عليه؟!
وأما أنا في نفسي
فلا يضرّني التهديد ، ولا أكثر منه ، ولا يمنعني ذلك من نصيحة السلطان
الصفحه ١٥٥ : متمحّضا للشافعيّة ، فلا يعرف أنّ غيرهم حكم في الديار المصرية منذ وليها
أبو زرعة محمد بن عثمان الدمشقيّ في
الصفحه ١٣٩ : فحبسه أحمد بن طولون ، وذلك
في سنة سبع وخمسين ومائتين ، ورتّب في الحكم عوضا عنه وهو كالخليفة عنه محمد بن
الصفحه ٩ :
ابن حديج : على
رسلك يا أمّ الحكم ، أما والله لقد تزوجت فما أكرمت ، وولدت فما أنجبت ؛ أردت أن
يلي
الصفحه ١٣٨ : ، فلمّا قدم المعتصم مصر في سنة أربع عشرة
ومائتين كلّمه فيه ابن أبي دؤاد ، فأمره فوقف عن الحكم ، ثمّ أشخص
الصفحه ١٦٣ :
الكلام الرّاجزا
في حصرهم إذ كان
لفظا موجزا
أوّل من ولي
القضاء للحكم
الصفحه ٣١٦ : ، وكلّما زاد زاد الله في حسناته ؛ فلا فقير سدّ
إلا حصل له من فيض نعماه فتوح ، ولا ميّت خليج إلا عاش به
الصفحه ١٤ : السريّ بن
الحكم سنة مائتين.
ثمّ ولي سليمان بن
غالب سنة إحدى.
ثمّ أعيد السريّ
بن الحكم في السّنة
الصفحه ٣ : أبي
سرح على الصّعيد إلى القيّوم.
أخرج ابن عبد
الحكم ، عن أنس ، قال : أتى رجل من أهل مصر إلى عمر بن
الصفحه ١٦٩ :
وولي شرف الدّين
أحمد بن منصور الدمشقيّ ، ثمّ عزل نفسه في سنة ثمان
الصفحه ١٦٠ : عزل في سنة ثلاث
وسبعين.
وولي بعده برهان
الدين إبراهيم بن جماعة ، ثمّ عزل نفسه ، وولي بدر الدين محمد
الصفحه ١٠٥ : والأولى كلّ آماله ، وبارك له في جميع أحواله ؛ آمين.
وينهى إلى العلوم الشريفة ، أنّ أهل الشام في هذه السنة