الصفحه ٣٢ : .
(٣) البقجة : الصرّة
من الثياب ونحوها. (تركية).
(٤) انظر سبب ذلك في
الكامل لابن الأثير : ٩ / ١٠٣.
(٥) توفي
الصفحه ١١٩ :
ابن جماعة ،
والأمراء وغالب أرباب الدولة ، وكان خروجه في سادس ذي القعدة ، وأبطل في هذه السنة
مكوس
الصفحه ١٨٤ : ، ضربه فداوي (٣) وهو راكب ، وذلك في رمضان سنة خمس عشرة وخمسمائة. قال ابن
خلّكان : وترك من الأموال ما يفوق
الصفحه ٣٠٧ :
مدّ نيل الفسطاط
فالبرّ بحر
زاخر فيه كلّ
سفن تعوم
فكأنّ
الصفحه ٦٠ :
هلك الكفر في
الشآم جميعا
واستجدّ الإسلام
بعد دحوضه
بالمليك
الصفحه ٥٩ : :
__________________
(١) في الخطط
المقريزية : وكان عمره خمس عشرة سنة.
(٢) لفظة تركية تعني
قائد قوات الاستطلاع التي تسير أمام
الصفحه ٣٠٨ :
أيدمر التركيّ :
انظر إلى النّيل
السعيد المقبل
والماء في
أنهاره كالسلسل
الصفحه ٢٠٩ :
: ١ / ٢٢٤ : الخوند لفظ تركي أو فارسي ، ومعناه السيد أو الأمير.
(٢) في الخطط
المقريزية : ٢ / ٢٢٢
الصفحه ٣٢٥ : أيّوب ، فلمّا ملك السلطان الملك المعزّ عر
الدين أيبك التركمانيّ أوّل ملوك الترك بمصر ، أمر بهدمها
الصفحه ٩٩ : لله ممّن رآه ، وأنه لا يعلم صدر منه
ما ينافي استحقاقه لذلك ، وإنّه إن ترك الأمر هملا من غير تفويض
الصفحه ٢٥٨ :
وفي سنة إحدى
وعشرين ، كان بالقاهرة حريق كبير متتابع خارج عن الوصف ، ودام أياما في أماكن ،
وأحرق
الصفحه ٨ : الثقفيّ المشهور بابن أم الحكم ـ وأمّ الحكم هي أخت
معاوية ـ أميرا على الكوفة ، فأساء السيرة في أهلها
الصفحه ١٤٩ : صرفا ؛ ونحن نبرأ من مخالفة الدرجات في حكم العزيز
الحكيم ، ولعن الله اليهود الّذين نسخوا آية الرّجم بما
الصفحه ١٣٥ : الإمرة ، فعزل عبد الأعلى ، وولّى عبد الله بن عبد الرحمن بن حجيرة ، وهو
ابن حجيرة الأصغر ، ثم عزل في سنة
الصفحه ٨٠ : في الحكم بالقاهرة ومصر المحروستين ، وسائر
أعمال الديار المصريّة بالتولية الصحيحة الشرعية. أدام الله