الصفحه ٣٢٩ :
ظافر الحداد في
بركة الحبش :
تأمّلت نهر
النيل طولا وخلفه
من البركة الغنّا
الصفحه ٣٤٧ :
وأخرج أبو نعيم في
الحلية من حديث الحسين بن عليّ مرفوعا : «فضل دهن البنفسج على سائر الأدهان ، كفضل
الصفحه ٣٦٢ :
تمازج فيها لون
حبّ وعاشق
كساه الهوى
والبين ثوب سقام
إذا
الصفحه ٣١ : الدين منها ، وسلّمها
إلى المصريين ، وعاد إلى الشام في ذي القعدة ، وقرّر شاور للفرنج على مصر في كلّ
عام
الصفحه ٣٥ : أو صنم ؛ فقمت أنت في وجه باطله حتّى قعد ، وجعلت في جيده حبلا من مسد ؛ وقلت
ليده : تبّت ، فأصبح ولا
الصفحه ٤٣ : مالك لسماع الموطّأ. هذا كلّه كلام السبكي في الطبقات.
قال : ومن الكتب
والمراسيم عنه في النّهي عن الخوض
الصفحه ٥٠ :
الرفيع ، والذّخيرة النافعة في السرّ والنّجوى ، والجذوة المقتبسة من قوله تعالى :
(وَتَزَوَّدُوا
فَإِنَّ
الصفحه ١٠٤ :
وفي أيامه طيف
بالمحمل وبكسوة الكعبة المشرّفة بالقاهرة وذلك في سنة خمس وسبعين ، وكان يوما
مشهودا
الصفحه ١٣٠ :
في المجامع
الجامعة ، وهو المتحدّث في السلاح خاناه وتعلّقاتها ، وهو من أمراء المئين
الصفحه ١٧٣ :
وولي شمس الدين
محمد بن علي المدنيّ ، ثمّ صرف في ربيع الآخر سنة
الصفحه ١٧٨ :
قال محمّد بن عبد
الملك الهمدانيّ في كتاب عنوان السّير : وزر
الصفحه ٢٠٦ : الله
: كانت كتابة الإنشاء في المشرق في خلافة بني العبّاس منوطة بالوزراء ، وربّما
انفرد بها رجل
الصفحه ٢١٧ :
ثمّ تشعّث في
أيّام الظاهر برقوق ، فعمره الرئيس برهان الدين إبراهيم بن عمر المحلّي رئيس
التّجار
الصفحه ٢٤٩ :
وفي سنة ثلاث
وثمانين [وخمسمائة] ، قال ابن الأثير في الكامل (١) : كان أوّل يوم منها يوم السبت
الصفحه ٢٩٤ :
وذكر صاحب كتاب
نزهة المشتاق في اختراق الآفاق (١) أن هذه البحرية تسمّى بحيرة كورى (٢) منسوبة لطائفة