الصفحه ٣٦١ :
ذكر الفواكه
ما ورد في البطيخ
أخرج ابن عديّ في
الكامل عن عائشة ، قالت : كان أحبّ الفاكهة إلى
الصفحه ٥ :
وأخرج ابن عساكر
عن سعيد بن المسيّب ، قال : كانت المرأة تجيء في زمان عثمان إلى بيت المال ، فتحمل
الصفحه ٧٢ :
البلاد ولا حصنا من الحصون يستثنى ، ولا جهة من الجهات تعدّ في الأعلى ولا في
الأدنى.
فلاحظ أمور الأمّة
الصفحه ١٢٩ :
ذكر أرباب الوظائف في هذه المملكة
قال ابن فضل الله
: الوظائف الكبار من ذوي السيوف : إمرة سلاح
الصفحه ١٦٨ :
وولي بعده معزّ
الدين النعمان بن الحسن ، إلى أن مات في شعبان سنة
الصفحه ١٨٥ :
وصندوقان كبيران
فيهما إبر ذهب برسم النساء ، ومن سائر الأنواع ما لا يعلم قدره إلا الله.
وقام في
الصفحه ١٩٣ :
وأقام ابن رزّيك
وزيرا إلى أن قتل في رمضان سنة ستّ وخمسين في خلافة العاضد ، وكان العاضد والفائز
الصفحه ٢١٣ :
وقال القضاعيّ :
لم تكن الجمعة تقام في زمن عمرو بن العاص بشيء من أرض مصر إلا بجامع الفسطاط.
قال
الصفحه ٢٢٣ : العظيمة بالديار المصرية
قال : أوّل من بنى
المدارس في الإسلام الوزير نظام الملك قوام الدين الحسن بن عليّ
الصفحه ٢٥٧ :
مثقالا ، فأخفاها
الضامن ، ثمّ حملها إلى بعض الملوك ، فدفع له فيها مائة ألف وعشرين ألف درهم ،
فأبى
الصفحه ٢٦٦ : والدواوين والأمناء ومغسّل
الموتى ؛ في أكمل زيّ ، وأتمّ أبّهة ، وإذا نزلوا منزلا أو رحلوا مرحلا تدقّ
الكوسات
الصفحه ٢٧٨ :
وفي صعيد مصر خشب
الأبنوس الأبلق وسائر العقاقير التي تدخل في الطبّ والعلاج. وكلّ ما زرع في أرض
مصر
الصفحه ٣١٤ : بين أيدينا الشريفة بمطالعتنا في كلّ يوم بحر قاعه في رقاعه ، حتّى إذا أكمل
الستّة عشر ذراعا وأقبلت
الصفحه ٣١٨ : (٢) ، وبقي ذلك في ولده إلى اليوم.
وقال صاحب المرأة
: المقياس الظاهر الآن بناه المأمون ، وقيل : إنّما بناه
الصفحه ٣٢١ :
وذلك لمّا صعب
عليها السكنى في القصور ، ومفارقة ما اعتادته من الفضاء. وكان الهودج على شاطىء
النيل