الصفحه ٩٠ :
ثمّ في يوم
الاثنين ثاني محرم سنة اثنتين وأربعين حضر الخليفة الحاكم والسلطان المنصور
والقضاة بدار العدل
الصفحه ٣٥٦ : بالياسمين
الغضّ مبتسما
وحسنه فاتن
للنفس والعين
بعثته منبئا عن
صدق معتقدي
الصفحه ٥٤ :
فقال مظفّر :
وما تغيّرت عن هواه
فقال السّلطان :
رياضة النفس في احتمال
فقال مظفّر :
وروضة
الصفحه ١٨١ :
بقيّة بني العباس ، وعلى سائر المسلمين وعلى نفسه أيضا ؛ فإنه الذي مالأ التّتار ،
حتّى قدموا وأخذوا بغداد
الصفحه ٢١٤ :
وأوّل من زاد في
جامع عمرو مسلمة (١) بن مخلد ، وهو أمير مصر سنة ثلاث وخمسين ، شكا الناس إليه
ضيق
الصفحه ٢١٥ : في مائة وخمسين عرضا. ويقال
إن ذرع جامع ابن طولون مثل ذلك سوى الأزقّة المحيطة بجوانبه الثلاثة. ونصب
الصفحه ٣٨٠ :
ما ورد في النرجس.......................................................... ٣٤٤
ما ورد في البنفسج
الصفحه ٢١٨ :
محمد بن عبد
الرحمن بن الصائغ الحنفيّ ، أنّه أدرك بجامع عمرو قبل الوباء الكائن في سنة تسع
وأربعين
الصفحه ٣٢٤ :
وقال عليّ بن سعيد
في كتاب المغرب ـ وقد ذكر الروضة : هي أمام الفسطاط فيما بينها وبين مناظر الجيزة
الصفحه ١٤٣ :
وأعيد أبو عليّ
أحمد بن الحاكم بن سعيد ، ثمّ صرف في رجب.
وأعيد أبو القاسم
عبد الحاكم بن وهب ثمّ
الصفحه ٢١٦ :
من فضّة ، استعمله
الحاكم بأمر الله برسم الجامع فيه مائة ألف درهم فضّة ، فاجتمع الناس ، وعلّق
الصفحه ٥٢ :
ينتخبه من الشجعان
الكماة ، وأن يؤكّد عليهم في استعمال أسباب الحيطة والاستظهار ، ويوقظهم إلى
الصفحه ٢٢٢ :
أيّوب ، قلّد
وظيفة القضاء صدر الدّين (١) بن درباس ، فعمل بمقتضى مذهبه ، وهو امتناع إقامة خطبتين
في
الصفحه ٢٥١ :
قال العماد الكاتب
: في سنة سبع وتسعين وخمسمائة اشتدّ الغلاء ، وامتدّ الوباء وحدثت المجاعة
الصفحه ٤٦ :
دينار ، وحملها
إليه فلم يقبلها ، ولم يزل إلى أن مات (١) في المحرّم سنة خمس وتسعين ، وله سبع (٢) أو