الصفحه ٢٥٩ : الفاء في قراءة نافع وابن عامر
، ولا يجوز دخول الفاء والصلة غير ما ذكر ، وجوز ابن الحاج دخولها والصلة
الصفحه ٢٧٩ : السراج والسيرافي والفارسي وابن أخته والجرجاني ،
وأكثر المتأخرين منهم ابن مالك على المنع فيها قياسا على
الصفحه ٢٨٢ :
(ش) إذا اجتمع
في باب كان معرفتان ففي ما يتعين اسما وخلافه خبرا الأقوال السابقة في المبتدأ
والخبر
الصفحه ٣٦٨ : نصبتهما مفعولين وكان الأصل ألا تؤثر فيهما ؛ لأن العوامل الداخلة
على الجملة لا تؤثر فيها ، إلا أنهم شبهوها
الصفحه ٥٤ : ، وهشام في المعتل ، وكذا أولات وما سمّي به كأذرعات ، وقد
يجرى كأرطاة ، أو يكسر ولا ينون.
(ش) الباب
الأول
الصفحه ٩٤ : أصله ذوي فلامها ياء ، وقال ابن
كيسان : يحتمل الوزنين ، قال أبو حيان : والمحذوف من ذو هو اللام في قول
الصفحه ١٣٥ : ؛ لأنه
لا يخص من عاد إليه من بين أمته ، ولذا دخلت عليه رب في نحو : ربه رجلا ، ورد بأنه
يخصصه من حيث هو
الصفحه ٢٢٥ : ، خلافا للكوفية
كاف ، وشرطه تقدم نفي ولو ب : غير أو استفهام ، وثالثها يجوز دونه بقبح ، ومنعه
أبو حيان في
الصفحه ٢٣٩ : ، وعلى
هذا هل يجوز تقديمه فيقال : وحده زيد ، كما يقال : في داره زيد؟ قال يونس وهشام :
لا ، قال أبو حيان
الصفحه ٢٥٥ :
والثالث الجواز
ب : واو لا دونها ، وعليه الفراء اقتصارا على مورد السماع.
السادسة
: في جواز دخول
الصفحه ٧ : الشيخ
السيوطي يتيما ، فقد توفي والده وهو ابن خمس سنين ، وكان قد وصل في حفظ القرآن إلى
سورة التحريم
الصفحه ٥٣ :
ما من شيء إلا ويقال : فيه لم كان كذلك؟ وإنما يسأل عما كان يجب قياسا
فامتنع ، والذي كان يجب قياسا
الصفحه ١٩٢ : المعرفة ، وذكر الأول
استطرادا ، وبدئ به ؛ لأن الكلام فيه أخصر وذاك يستتبع أحكاما وفروعا كثيرة.
وضابط
الصفحه ٢٤٥ : تأخير
الخبر ويجب تقديمه لأسباب :
أحدها
: أن يستعمل
كذلك في مثل ؛ لأن الأمثال لا تغير كقولهم : في كل
الصفحه ٥ : الكتاب العظيم القدر والفائدة ، وإخراجه بحلة
جديدة ، حاولت فيه قدر المستطاع إظهار النصّ بشكل صحيح ، وهذا