الصفحه ١٧٤ : ما لا يلزم التعريف.
قال ابن مالك :
«لما كان لهذا الصنف من الأعلام خصوص من وجه وشياع من وجه جاز في
الصفحه ١٧٧ :
يخاطب حسن بن
زيد ، وكنى عن أولاده عبد الله وحسن وإبراهيم ، وقال ابن تقي : يقال في العاقل :
هنت
الصفحه ١٩٥ :
ومعربا ، وذوات
مضموما أو معربا ، وقيل : اللائي لمذكر ومؤنث ، وقيل : التي في جمع غير عالم أكثر
من
الصفحه ٢٢٠ :
أَرْبَعٍ) [النور : ٤٥] ؛ لاقترانه بالعاقل فيما فصل بمن في قوله : (خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ ما
الصفحه ٢٤٠ :
الثانية : أفعل
التفضيل نحو : خير منك زيد وتوجيهه ما تقدم في كم ، وغير سيبويه يجعل المعرفة في
الصفحه ٢٥٦ : :
٣٣٧ ـ واعلم بأنّك والمني
ية شارب
بعقارها
ثم اختلف في
توجيه ذلك ، فوجهه من
الصفحه ٣٣١ : النحويين إلى جواز الابتداء بأن المفتوحة أول الكلام فتقول : أن زيدا قائم
عندي ، ودخل في المبدوء بها الواقعة
الصفحه ٣٣٨ : تقدم
، ومنع الكوفيون دخولها على حرف التنفيس ، وغلطهم البصريون ؛ لوروده في قوله تعالى
: (وَلَسَوْفَ
الصفحه ١٠ : :
قدّر الله على
الشيخ السيوطي رحمهالله تعالى أن يعاني آلام المرض سبعة أيام من ورم شديد في
ذراعه الأيسر
الصفحه ٢٤ : مثنى أو مجموعا وللغائبات ،
واحترز من همزة ونون وتاء وياء لا تكون كذلك كأكرم ونرجس الدواء إذا جعل فيه
الصفحه ٦٩ : بالعلمية ؛ لأنه في معنى السحر ، وتعريف
العلمية ليس في مرتبة تعريف أل ، وقيل : إنه منصرف وإنما لا ينون لنية
الصفحه ١٠٦ : شبهه خاليا من تاء التأنيث علما أو مصغرا أو صفة تقبل
التاء إن قصد أو أفعل تفضيل ، وجوزه الكوفية في ذي
الصفحه ١٦٤ : ، ورجحه في ليس ،
وتميم مطلقا ، والأصح وجوب رفع معطوف بالواو ولا ولكن إن كرر الضمير ، والجزأين إن
اتفقا
الصفحه ١٦٧ :
ظننت زيدا لهو الفاضل ؛ لامتناع الابتدائية لما سبق في التبعية لدخول اللام
عليه ، فإن رفع ما قبله
الصفحه ٢٤١ : : ١].
الخامس
: أن تكون جوابا
نحو : درهم في جواب ما عندك؟ أي : درهم عندي ، فيقدر الخبر متأخرا ، ولا يجوز
تقديره