الصفحه ٢٥٣ : إلى عامل ، ودلالتها على
الكون المطلق الذي يدل الكلام عليه.
ولم يعتقد في
قائما أنه خبر كان المقدرة
الصفحه ٢٧٤ : تقديره إلا المسك
أفخره ، والجملة في موضع نصب خبر ليس ، وزعم أبو علي أن اسم ليس ضمير الشأن والطيب
مبتدأ
الصفحه ٣٧٤ : مؤكدا ، واستحقاق شيء واحد تقديما وتأخيرا في حال واحد محال ، واختلف مجيزو
التقديم في إعماله فأكثرهم على
الصفحه ٣٩٢ : الحاج في مقدر الإعراب ، أو كان ضميرا غير محصور ،
ويجب إن كان المفعول ضميرا ويؤخر ما حصر منهما بإنما وكذا
الصفحه ٨٩ : والجر بهما ، أقوال أشهرها الأول ، وأصحها الثاني.
(ش) في إعراب
الأسماء الستة مذاهب :
أحدها
: وهو
الصفحه ١٣٧ : لا يوجد التوالي إلا في الثلاثي الصحيح ، وبعض
الخماسي نحو : انطلق ، والكثير لا يتوالى فيه فمراعاته
الصفحه ١٥٧ : :
هو قياس على مختلف فيه ، ثم هذا الحذف ضرورة لا يقاس عليها كما صرح به في «البسيط»
، قال أبو حيان
الصفحه ١٦٢ :
وسماه الكوفيون
ضمير المجهول ؛ لأنه لا يدرى عندهم ما يعود عليه ، ولا خلاف في أنه اسم يحكم على
موضعه
الصفحه ٢٥١ : ؛ لأنه لا يشعر بالقسم حتى يذكر المقسم عليه ، وما تقدم لا يستعمل
إلا في القسم ، وقيل : إن أيمن الله ونحوه
الصفحه ٣٨١ :
(ش) في القول
وما تصرف منه استعمالات :
أحدها
: أن يحكى به
الجمل نحو : (قالَ إِنِّي عَبْدُ
اللهِ
الصفحه ٤٠٠ :
الكلام في مرفوعات الأسماء ختمت بالمرفوع من الأفعال وهو الفعل المضارع حال تجرده
من الناصب والجازم ، وفي
الصفحه ٤٠١ : ينشأ عنه حكم تطبيقي.
(ص) خاتمة أثبت بعضهم الرفع بالمجاورة ،
والأعلم بالإهمال في نحو : (يُقالُ لَهُ
الصفحه ٦٨ : صرفها حال التسمية أيضا ، كما نقلته عنه أخيرا في قولي : «قال
الأخفش : ومعرفة» ؛ لأن العدل إنما هو حالة
الصفحه ١٠٠ : تثنية اسم الجمع : (قَدْ كانَ لَكُمْ
آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ) [آل عمران : ١٣] ، (يَوْمَ الْتَقَى
الْجَمْعانِ
الصفحه ١٤٧ : ،
إياهن ، وهذه اللواحق حروف تبين الحال كاللاحقة في أنت وأنتما وأنتم وأنتن ،
وكاللواحق في اسم الإشارة هذا