الصفحه ٣٧٧ :
٦٠٤ ـ ومن أنتم إنّا نسينا من انتم
ونازعه أبو
حيان بأن من في البيت يحتمل الموصولية وحذف العائد
الصفحه ٢٥ : ،
وللسهيلي في أن ولو مصدرية وحرف تنفيس ، لا لام قسم ولا نافية في الأصح ، وينصرف
للمضي ب : لم ولما ، وقيل
الصفحه ٣١ : ما يقتضي أن إطلاقه على هذا حقيقة ،
وعلى ما في النفس من المعاني التي يعبر عنها وعلى اللفظ المركب أفاد
الصفحه ٣٤ :
وزعم ابن طلحة
أن الكلمة الواحدة قد تكون كلاما إذا قامت مقام الكلام ك : نعم ولا في الجواب ،
ورد بأن
الصفحه ٣٩ : على حركة فإنه كذلك.
واستدل للثاني
بأنه لو كانت الحركات ونحوها إعرابا لم تضف إليه في قولهم : حركات
الصفحه ٤٤ :
وضعت على حرفين مع أنها معربة على الأصح كما سيأتي في الظروف ، فالجواب أن
ذلك للزومها للإضافة وذلك
الصفحه ٥٢ :
يا سيبويه فإنه مبني على الكسر لفظا وعلى الضمة تقديرا كما سيأتي في
المنادى.
وقد ينوب عن
السكون
الصفحه ٨١ : والشام واليمن
والعراق.
وقد جاء
بالوجهين في النوعين أسماء وذلك ثلاثة أقسام :
قسم يغلب فيه
اعتبار
الصفحه ٨٧ :
والثالث
: وهو الصحيح
الجواز في الشعر والمنع في الاختيار ، وعليه أكثر الكوفيين والأخفش من البصريين
الصفحه ١٢٢ : بالواو
والألف والياء ، وقيل : النون دليل ، وقيل : الإعراب فيها.
(ش) إن الإعراب
بالألف والواو والياء كما
الصفحه ١٣٢ : ، وثالثها هما سواء وما أضيف إلى أحدها في مرتبته مطلقا أو إلا المضمر أو دونه
مطلقا أو إلا ذا أل مذاهب ، وقيل
الصفحه ١٧٠ :
وينطق به مفردا ومع الاسم ومع الكنية ، فإذا كان مع الاسم فالغالب أن يتأخر
، وعلله ابن مالك بأنه في
الصفحه ٢١١ : في ضرورة كقوله
٢٨١ ـ نكن مثل من يا ذئب يصطحبان
أما أل فلا
يجوز الفصل بينها وبين صلتها بحال لا
الصفحه ٢٣٣ :
نحو : من وما ، وحكي هذا عن الفراء أيضا ، ووجهه بأنه إذا لزم الصدر كثر
فيه الرفع وقل كونه مفعولا به
الصفحه ٢٤٨ :
الأسباب الموجبة لحذف المبتدأ
(ص) ويجب في مبتدأ خبره نعت مقطوع لمدح
أو ذم أو ترحم ، أو مصدر بدل