الصفحه ٢٣٠ : البصريون تأويل ذلك وأمثاله.
وحكم المشتق
إذا وقع حالا أو نعتا كحكمه إذا وقع خبرا في تحمل الضمير واستتاره
الصفحه ٢٤٧ :
وأجاز الكسائي
أيضا التقديم في الثالث ، ومنع الأخفش التقديم في الرابع على أن زيدا مرفوع
بالمجرور
الصفحه ٣٢٠ :
(ش) الثالث من
نواسخ الابتداء الأحرف الخمسة المشبهة بالفعل ، وعددتها خمسة كما صنع سيبويه
والمبرد في
الصفحه ٣٢٢ : .
واختلف في كأن
أبسيطة أم مركبة؟ فقال بالأول شرذمة ، واختاره أبو حيان ؛ لأن التركيب خلاف الأصل
، فالأولى أن
الصفحه ١٨ : بالماضي والحال والاستقبال لشهرتها في هذا المعنى ، والعبرة بالدلالة بأصل
الوضع فنحو مضرب الشمول اسم ؛ لأنه
الصفحه ٤٦ :
ليس بينه وبينه مناسبة إلا في الجنس الأعم وهو كونه كلمة ، وشبه الاسم
بالفعل وإن كان نوعا آخر إلا
الصفحه ٦٣ : بزيد ورجل آخر ، أي
: إنه أحق بالتأخير من زيد في الذكر ؛ لأن الأول قد اعتني به في التقدم في الذكر ،
وأما
الصفحه ٧٧ :
وهل يشترط أن
يكون علما في لسان العجم؟ قولان : المشهور : لا وعليه الجمهور فيما نقله أبو حيان
الصفحه ٨٤ : مجردا من من ، وخالف الأخفش في أحمر ، وثالثها إن لم
يكنه ، ورابعها يجوزان ، وفي فعلان وأخر ومعدول العدد
الصفحه ١١٢ : مثلا وهو رأي الأخفش ، ورد بأنه تقدير في غير الآخر
والإعراب لا يكون إلا آخرا ، وبأنه لم يكن يحتاج إلى
الصفحه ١٨٩ : : ويعرض
فيها الحضور ، قيل : وتختص الحضورية بتلو إذا الفجائية والإشارة وأي والزمن الحاضر
، وقيل : للحقيقة
الصفحه ٣٩٨ : الثاني قال أبو حيان : ولم يذهب
أحد إلى أن الجار والمجرور معا النائب ، فيكونان في موضع رفع ، وإذا اجتمعت
الصفحه ٧٤ : ، والثاني المنع لعروض التخفيف
فلا يعتد به وعليه المبرد والمازني وابن السراج والسيرافي.
ويجري القولان
في
الصفحه ٧٨ :
الذلاقة ستة يجمعها قولك : مر بنفل ، قال صاحب العين : لست واجدا في كلام
العرب كلمة خماسية بناؤها من
الصفحه ١٠٢ :
ولوروده في قوله تعالى : (وَإِلهَ آبائِكَ
إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ) [البقرة : ١٣٣