الصفحه ١٣ : الكلم ، وعلى آله وصحبه ما قام بالنفس ضمير
وأعرب عنه فم ، وأستعينك في إكمال ما قصدت إليه من تأليف مختصر
الصفحه ٢١ :
فيمن رواه برفع
أحضر فإنه حذف منه أن لقرينة ذكرها في المعطوف ليصح عطفه عليه ، وإلا لزم عطف مفرد
على جملة
الصفحه ٣٧٨ : : ١٣ ـ ١٤] في آيات أخر ، وأجيب بأنه حذف فيها المفعول اختصارا ، أي
: أرأيتكم عذابكم ، وقال أبو حيان : هي
الصفحه ٤٢ :
والاسم بعضه
مبني قطعا ، ثم اختلف في سبب البناء هل هو شيء واحد أو أكثر؟ فذهب كثيرون إلى
الثاني
الصفحه ٨٥ : حمراء
إذا ركبا وسمي به ، ثم نكر ذهب الأخفش أيضا إلى صرفه ؛ لأن المانع فيه حال التسمية
التركيب مع
الصفحه ١٧٩ :
وقوله :
٢٠٠ ـ وأنّ لتالك الغمر انقشاعا
وللمثنى المذكر
ذان وذانك في الرفع وذين وذينك في النصب
الصفحه ٢٥٢ :
الأولان : الحال إذا وقعت خبرا للمصدر كان فيها ضميران مرفوعان أحدهما من
صاحب الحال والآخر من المصدر
الصفحه ٣١٢ : ابن الأعرابي عسى فهو عس ، وإذا اتصل بها ضمير الرفع نحو : عسيت وعسين وعسينا
وعسيتم جاز فيها الفتح
الصفحه ٣٤٩ :
في تغيير معنى الجملة الابتدائية ، بخلاف الأخر فإنهن لا يغيرن مع الابتداء
، وذهب الفراء إلى وجوب
الصفحه ٣٩٩ :
(ش) فيه
مسألتان :
الأولى
: إذا جوزنا
بناء كان للمفعول فقد اختلف فيما يقام مقام المرفوع فقيل
الصفحه ٤٩ : حركة إعراب ولا بناء. قال أبو حيان : وهو الصحيح ، وقيل : إنه معرب
وحركته حركة إعراب ، وأنه في الرفع خبر
الصفحه ٨٠ : صرف
هندا ، وجوز المبرد وغيره فيه الأمرين كما يجوزان في المنقول من مؤنث إلى مذكر ،
وهو نقل من ثقل إلى
الصفحه ٩٠ : المذهب الثالث ، وقد تبين فساده وإن كانت لامات لزم جعل
الإعراب في العين مع وجود اللام.
السادس
: أنها
الصفحه ١٠٤ : ومتى علمين ، أو مقلوبة عن ألف
إذن علما ، فيقال في التثنية :ملهيان ومعطيان ومستدعيان ورحيان وبليان
الصفحه ١٣٤ :
وقيل : ذو أل
قبل الموصول ، وعليه ابن كيسان ؛ لوقوعه صفة له في قوله تعالى : (مَنْ أَنْزَلَ