الصفحه ٣٨٤ : الكوفيون وأكثر البصريين ما عدا سيبويه والأخفش ، وكذا
تتعين الحكاية في غير المضارع والمضارع لغير المخاطب
الصفحه ٣٠٦ : بالمجرّب
وذكر ابن مالك
أنها تزاد في الحال المنفية كقوله :
٤٥٥ ـ فما رجعت بخائبة ركاب
أي : خائبة
الصفحه ٧٢ :
(ش) الرابعة
كونه صفة في آخره ألف ونون زائدتان بشرط أن يكون مؤنثه على فعلى كسكران سكرى وريان
ريّى
الصفحه ١٧ :
أقسام
الكلمة
(ص) فإن دلت على معنى في نفسها ، ولم
تقترن بزمان فاسم ، أو اقترنت ففعل ، أو غيرها
الصفحه ١٩٠ :
تقع الحضورية إلا بعد اسم الإشارة نحو : جاءني هذا الرجل ، وأي في النداء
نحو : يا أيها الرجل ، وإذا
الصفحه ٣٩٧ :
سير سير شديد ، فالنائب ضمير في سير مدلول عليه بغير سير ، وهو القول
المذكور ، فإن كان مدلولا عليه
الصفحه ٤٨ :
: قيل ببناء
المضارع أيضا إذا وقع موقع الأمر كما سيأتي في نواصب الفعل ، أو في الشرط والجزاء
كما سيأتي في
الصفحه ١٠٣ :
وبقي في المتن
مسألتان :
إحداهما
: أصل التثنية
والجمع العطف وإنما عدل عنه للاختصار فلا يجوز
الصفحه ٨٢ : مانع ، أو بجملة فيها
وصل قطع ، أو تاء قلبت هاء في الوقف وأعرب ممنوعا أو بحرف هجاء حكي ، أو أعرب
ممنوعا
الصفحه ١١٣ :
(ش) زيد بعد
الألف والياء في المثنى ، وبعد الواو والياء في الجمع نون ، واختلف في أنها زيدت
لماذا
الصفحه ٤١ :
البناء
(ص) والبناء ضده.
(ش) البناء ضد
الإعراب فعلى القول بأنه لفظي يحد كما أفصح به في «التسهيل
الصفحه ٥٧ :
(ش) تحذف تاء
التأنيث عند جمع ما هي فيه استغناء بتاء الجمع ، فيقال في فاطمة وطلحة : فاطمات
وطلحات
الصفحه ٦٧ : العلمية في خمسة أشياء :
أحدها
: ما جاء على فعل
موضوعا علما وهو معدول عن صيغة فاعل ، وطريق العلم به سماعه
الصفحه ٢٣٧ :
(ص) ولا يخبر بزمان عن عين ، وقيل :
يجوز إن كان فيه معنى الشرط ، والمختار وفاقا لابن مالك إن أفاد
الصفحه ٢٣٨ :
متصرف بعد عين قدر
فيه بعد ، فإن قصد بأنت مني فرسخين أنت من أشياعي ما سرناهما تعين النصب ، ونصب