الصفحه ٣١٨ : بالنسبة إلى لغتين». انتهى.
أما غير
الثلاثة فلا يسند ل : أن يفعل بحال.
السادسة
: حق عسى إذا
اتصل بها
الصفحه ٣٢٧ : مسائل
: الأولى
لا يجوز تقدم
خبر هذه الأحرف عليها بحال ؛ لأن عملها بحق الفرعية فلم يتصرفوا فيها ، وأما
الصفحه ٣٣٠ : واختاره قوم ، وأوجبه
الفراء.
وتفتح بعد لو لا ولو ، وما الظرفية ،
وحتى غير الابتدائية ، وأما بمعنى حقا
الصفحه ٣٣٣ : فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [الأنعام : ٥٤] قرئ بالكسر وبالفتح على معنى : فالغفران حاصل ، ومنه نحو :
أما في
الصفحه ٣٣٥ : .
(ش) تدخل اللام
بعد إن المكسورة على اسمها المفصول إما بالخبر نحو : (وَإِنَّ لَكَ
لَأَجْراً) [القلم : ٣] ، أو
الصفحه ٣٣٦ : قال : وينبغي ألا يجوز في
المفعول ، انتهى.
قال أبو حيان :
وأما إذا كان المعمول مصدرا أو مفعولا له نحو
الصفحه ٣٤٢ :
ضرورة ، بخلاف المشددة تقول : إنك قائم ، بالتشديد ، ولا يجوز إنك قائم
بالتخفيف.
وأما في دخول
الصفحه ٣٤٣ :
وخبرها ماض متصرف فلا يقال : إن زيدا لذهب ؛ لعدم سماع مثله ، ولأنه يلزم منه أحد
محذورين إما دخول اللام على
الصفحه ٣٤٤ : إما اسمية مجردة
صدرها المبتدأ نحو : (وَآخِرُ دَعْواهُمْ
أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ) [يونس : ١٠] ، أو الخبر
الصفحه ٣٥٠ : هاتين لك وكل ذلك خطأ عند
البصريين ، وأما ما سمع مما ظاهره إعمالها في المعرفة كقوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥١ : من أشبهه فصار
نكرة لعمومه ، أو بتقدير مثل.
وأما قولهم :
لا أبا لك ، ولا أخا لك ، ولا يدي لك ، ولا
الصفحه ٣٥٤ :
وأما جمع
المؤنث السالم ففيه أقوال : أحدها : وجوب بنائه على الكسر ؛ لأنه علامة نصبه.
الثاني : وجوب
الصفحه ٣٥٥ : زاد ، وسمع جئت بلا شيء بالفتح وهو نادر ،
والإجماع على أن لا هي الرافعة للخبر عند عدم التركيب ، وأما في
الصفحه ٣٥٨ : .
(ش) إذا لم
تعمل لا إما لأجل الفصل ، أو لكون مدخولها معرفة ، فمذهب سيبويه
__________________
ـ في رصف
الصفحه ٣٦٤ : ، قال أبو حيان : وتابع فيه الأعلم وليس بصحيح
؛ لأن يعقوب حكى : تعلمت فلانا خارجا بمعنى علمت ، أما تعلم