الصفحه ٢٤٢ :
دعاء ، أو تلو إما.
__________________
٣٢٥ ـ البيت من
البسيط ، وهو بلا نسبة في الأشباه والنظائر
الصفحه ٢٤٨ :
والترحم كما فعلوا في النداء ؛ إذ لو أظهروا لأوهم الإخبار ، وأجرى الرفع مجرى
النصب ، أما غير الثلاثة من
الصفحه ٢٤٩ : بزيد كان قائما على زيادتها ، لا أما ضربتكه فكان
حسنا صفة للياء والكاف ، والكناية قبلها وعبد الله وعهدي
الصفحه ٢٥٥ : وعليه
الفراء.
العاشرة
: أجازوا أما
ضربيك فكان حسنا ، على أن حسنا صفة للضرب ، ومنعها الفراء على أنه صفة
الصفحه ٢٥٨ : ، ودخولها على ضربين : واجب وهو بعد أما كما سيأتي في أواخر الكتاب
الثالث ، وجائز وذلك في صور :
إحداها
: أن
الصفحه ٢٦٠ : ـ وكلّ الذي حمّلته فهو حامل
وقيل : دخول
الفاء في حيز كل مضافة إلى غير ذلك إما إلى غير موصوف كقولهم : كل
الصفحه ٢٦٦ : المنصوب
بها دليل على أنه حال ، وأما البيتان فالمنصوب في الأول على إسقاط الخافض ، أي :
لا يني عن شيمة الخب
الصفحه ٢٦٩ : من الإخبار عنها
بالماضي تناقض ، فالجواب أنها لنفي الحال في الجملة غير المقيدة بزمان ، وأما
المقيدة
الصفحه ٢٧٠ : يعمل في هذا ، وليس
فعلا فكان أولى ، أما نصبها المصدر فالأصح منعه على القول بإثباته لها ؛ لأنهم
عوضوا عن
الصفحه ٢٧٢ : المستعمل منفيا ، إلا ليس فمجمع على عدم تصرفها ، وأما دام فنص كثير من
المتأخرين على أنها لا تتصرف وهو مذهب
الصفحه ٢٨٢ : أخاك ؛ لأن العرب اعتنت بتقديم
الإشارة لمكان التنبيه الذي فيه ، أما مع المضمر فلا ولهذا كان ها أنا ذا
الصفحه ٢٨٣ : حيث علم على من يعود ، أما أن تعلم من هو في نفسه فلا ، وإذا اجتمع
نكرتان فإن كان لكل منهما مسوغ للابتدا
الصفحه ٢٨٤ : فيه إثبات العلم لزيد ، فهو كقولك :
كان زيد عالما ، وهذا لا يدخل عليه إلا فكذلك ذاك ، وأما قول ذي الرمة
الصفحه ٢٩٢ : تركب مع غيره نحو : حبذا ، وما عمل من الأسماء فلشبهه
بالفعل ، وأما الحرف فتقدم أنه إن اختص بما دخل عليه
الصفحه ٣٠٧ :
مأمورها
وأما في ما
فيتعين الرفع سواء نصب خبرها أم جر ؛ لأن خبرها لا يتقدم على اسمها ، فكذا خبر ما