الصفحه ١٠٧ :
السماع فقولهم في علانية للرجل المشهور علانون وفي ربعة للمعتدل القامة
ربعون ، وأما القياس فعلى ما
الصفحه ١٠٨ : التصغير فيذهب المعنى الذي
جيء به لأجله.
وأما اشتراط
خلوه من التركيب فهو شرط لمطلق الجمع لا لهذا بخصوصه
الصفحه ١١٠ : الغرابة ، ثم إن ذوو أجريت
على حد التثنية من رد الفاء إلى حركتها الأصلية حذرا من الاستثقال ، أما الباقي
الصفحه ١١١ :
إعراب الجمع لغة الحجاز وعلياء قيس ، وأما بعض بني تميم وبني عامر فيجعل
الإعراب في النون ويلزم اليا
الصفحه ١٢١ : ورد جمع أو إفراد اقتصر فيه على
مورد السماع ، قال : وأما الآية فليس المراد فيها باللسان الجارحة ، بل
الصفحه ١٢٦ : لياء
المتكلم فتقدر فيه الضمة والفتحة على الحرف الذي يليه الياء ، وأما الكسرة فقيل :
لا تقدر والكسرة
الصفحه ١٣٢ : على
تنكيره ، وأما العلم نحو : يا زيد فذهب قوم إلى أنه تعرف بالنداء بعد إزالة تعريف
الصفحه ١٣٣ :
العلمية والأصح أنه باق على تعريف العلمية ، وإنما ازداد بالنداء وضوحا ،
وأما الموصول فتعريفه بالعهد
الصفحه ١٣٧ : فعله ، وحمل المضارع على الماضي ، وأما الأمر فيسكن استصحابا ، وضعف ابن
مالك هذه العلة بأنها قاصرة ؛ إذ
الصفحه ١٤٢ : التاء على التأويل بجماعة ، وأما جمع التكسير لمذكر فيعود عليه الواو نحو :
الرجال خرجوا ، والتاء على
الصفحه ١٤٩ : ،
خلافا لمن خصه بالشعر ، أو ولي واو مع أو إلا أو إما أو لاما فارقة ، أو نصبه عامل
في مضمر قبله غير مرفوع
الصفحه ١٥٢ : فصل الياء
بعدها ، وأما إذا لم يتحدا بأن كان أحدهما لمتكلم أو لمخاطب أو لغائب ، والآخر لغيره
، فإن
الصفحه ١٥٣ : ، أما أخوات كان
فيتعين فيها الفصل كما في البديع وغيره ، كقوله :
١٦٥ ـ ليس إيّاي وإيّا
الصفحه ١٥٦ : النون في أمسلمني ونحوه مما لا لام فيه هي التنوين ،
وأجاز هذا ضاربنك وضاربني ورد بوجودها مع اللام ، وأما
الصفحه ١٥٩ : العامل فيه وفي الغلام واحد ، فإذا
كانا جميعا بعد العامل فكل واحد منهما في موضعه. انتهى.
أما إذا كان