الصفحه ٢٠٠ : جعلها موصولة بعد ما ، وأما بعد من فخالف قوم ؛ لأن من تخص من
يعقل فليس فيها إبهام كما في ما وإنما صارت
الصفحه ٢١١ : في ضرورة كقوله
٢٨١ ـ نكن مثل من يا ذئب يصطحبان
أما أل فلا
يجوز الفصل بينها وبين صلتها بحال لا
الصفحه ٢٢٨ : ، أما تقدم المبتدأ فلأن حق المنسوب أن يكون تابعا
للمنسوب إليه وفرعا له ، وأما تقدم الخبر فلأنه محط
الصفحه ٢٣٦ :
ولتعينه في بعض
المواضع وهو ما لا يصلح فيه الفعل نحو : أما عندك فزيد وخرجت فإذا عندك زيد ؛ لأن
أما وإذا
الصفحه ٢٣٨ : : اليوم يومك ؛ لأنه على معنى شأنك
وأمرك الذي تذكر به ، وأما الأحد وما بعده من الأيام فلا يجوز فيه إلا
الصفحه ٢٤٥ : والجملة مفعول ب : لا أبالي ، معنيّا ب : سواء ، قاله
السهيلي.
السابع : أن
يكون الخبر مسندا دون أما إلى أن
الصفحه ٢٤٦ :
٣٣١ ـ عندي اصطبار وأمّا أنّني جزع
يوم النّوى فلوجد كاد يبرينى
الصفحه ٢٧٣ : لو كان كذلك لم يقولوا
منه : كائن ؛ لأن الوصف من فعل فعيل ، وأما ليس فمذهب الجمهور أن وزنها فعل بالكسر
الصفحه ٢٧٦ :
حذف خبرها لا اختصارا ولا اقتصارا ، أما الاسم فلأنه مشبه بالفاعل ، وأما
الخبر فكان قياسه جواز الحذف
الصفحه ٢٧٨ : ، وفي دام خلاف.
(ش) يجوز تقديم
أخبار هذا الباب على الأفعال إلا دام وليس والمنفي ب : ما ، أما دام فحكي
الصفحه ٢٩٦ : ، أما المعطوف بغيرهما فيجوز فيه الأمران والنصب
أجود نحو : ما زيد قائما ولا قاعدا ، ويجوز ولا قاعد على
الصفحه ٣١٢ : والكسر ، والفتح أكثر وأشهر ، وقرئ بالوجهين في السبع ، أما
مع ضمير النصب فليس إلا الفتح.
(ص) مسألة
الصفحه ٣٧٤ :
بمصدر مضاف للياء نحو : زيد ظننت ظني قائم ، وبضمير أقل ضعفا نحو : زيد
ظننته منطلقا ، أما ضعفه فإجرا
الصفحه ٣٧٥ : إلا ما كان بمعنى العلم ، وأما الظن ونحوه
فلا يعلق ، ورجحه الشلوبين ، ووجهه إدريس بأن آلة التعليق في
الصفحه ٣٨٥ : ، وأما
دونه فمنع سيبويه وابن الباذش وابن طاهر حذف الأول والاقتصار عليه ، وجوز الأكثر
حذف الأول دونهما أو