الصفحه ٢٣١ :
حادثني رجل
روسي وظيفه قاضي صلح في بلده ومعه زوجته ، وكان ينزل معنا في أتيل دوفمي في شئون
باريز
الصفحه ٢٦٦ :
الحارة والباردة وتباين طبايعهم. ولاختلاف الطقس ما بين جنوب المملكة
وشمالها لاقيت بردا لم يكف فيه
الصفحه ٣٠٢ :
ببراعة وخفة زائدة ، ولكن لا يضاهون فيها براعة الممثلين والممثلات في
الأوبرا. وقد ذكرنا أساليب
الصفحه ٣٢٩ : منه. سمعتهم يعبرون عنه بالفصل المبغوض تذمرا مما
يلاقونه فيه. وكثرة الإقامة في فرانسا تستدعي إنفاقا
الصفحه ٩٣ : الزوال في أواسط الكرة وتقاربها في أطرافها على ما
اقتضاه شكلها الكروي السابح في الفضاء كبقية الكواكب
الصفحه ١٢٥ :
إلّا من أبناء التعليم العربي. ومعهده الأكبر بإفريقيا جامع القيروان في
القديم ، ومن القرن السابع
الصفحه ١٩٦ :
حتى أن بعض كلماته حجة عليهم في أشياء يصنعونها كل يوم.
ولم أتواصل
لفهم ما عناه ابن خلدون وما هي
الصفحه ٢٥٧ :
الكتب وخواتمها ، عرفت الأشكال بهم ونسبت إليهم.
وفي الثانية
انتصاب محراب عربي في جدار الكنيسة إلى
الصفحه ٢٩٢ :
كان هذا الحديث
مع النفس هو موضوع السمر وتقصير حصة السفر فيما بين آرل ومرسيلياء آيبا في قطار
خصوصي
الصفحه ٧٤ :
لم نقل كلها كانت في الحج. وحرر فيه أخيرا بعض المقتدرين بمصر رحلة مفيدة.
وكتب الرحالون
سابقا في
الصفحه ٧٦ : الذي بذل مهرا في تملك العروس الإفريقية مائة وأربعين
ألف دينار. مائة أسقطها على الدولة كانت تعين بها
الصفحه ١٠٦ :
رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : أنا أركب أرماثا لنا في البحر
ولا ماء معنا أفنتوضأ بما
الصفحه ١٠٩ :
حتى يقدر لها التيقظ والانتصار بقوم يتدبرون. والزهد طبيعي للبشر في مبادي
الأمور النافعة. وفي ١٦٩٠
الصفحه ١٢٧ :
ومددتهما بسلاح واحد فترى النفوس الساذجة لسلامة الفطرة وصفاء القريحة
مجلية في ذلك الميدان. كذلك
الصفحه ١٥٣ :
الشرقيون وكادت أن تكون مع قنطرة مون بلان بمنزلة الرصافة من الجسر في
بغداد ، عرفني فيها تلامذة