الصفحه ٢٨٠ : والتجارية ، وممن
يفتخر بهم ابن المملكة التونسية في ممالك أروبا إذا جرى ذكر أحاديث الثروة والعمل.
ويجد في
الصفحه ٢٨٨ : ولو في أدوار البساطة في السلاح
: قال ابن اليسع : حدثني غير واحد من الموحدين قال : لما نزلنا من جبال
الصفحه ٢٩٤ : على رقبته. والنعمان ابن المنذر بين حسب قومه وشرف أمته وفضلها على سائر
الأمم ، وجادل في ذلك مع كمال
الصفحه ٢٩٧ : لحنه ابن تلك اللغة نفسها في النطق بها محرفة ، إما
لتعوّد سماعه ذلك وانطباع تلك الأوزان في حافظته
الصفحه ٢٩٨ : وطعامنا ، فقال طعامهم أنفع
للبدن وطعامنا أدعى لكثرة الأكل. قلت وفي السنة : ما ملأ ابن آدم وعاء شرا من بطن
الصفحه ٣٠٠ : للمسلم فيه آداب سابقة. يقول ابن العماد في لاميته المتعلقة بآداب الأكل :
واغسل يديك
ولا تمسح
الصفحه ٣٠١ : عوائد الصينيين في الضيافة تقديم المطعوم والمشروب
والمشموم.
وذكر ابن عذاري
أن في سنة ٤٤٢ وقع الصلح بين
الصفحه ٣٠٢ : العرب فيه نقلا عن ابن خرداذبة عند الكلام على الأوبرا
بباريز.
المجتمعات
مجتمعاتهم
غالبا مكللة بالوقار
الصفحه ٣٠٣ : والغرباء وإنزال الناس منازلهم ، ويتجافون عن المكر
والخديعة. وقد ذكر ابن خلدون كثيرا من الخلال التي إذا
الصفحه ٣١٠ : العمامة
مرسومة في الحجارة على صور سكان إفريقيا قبل الإسلام وعليهم الجباب المعلمة.
قال ابن خلدون
: إن
الصفحه ٣٢١ : الفيلسوف ابن سينا المتوفى سنة
٤٢٨ وهو ما ذكرناه بصحيفة ١٣٥ في المحادثة التي جرت بيني وبين عائلة بين ليون
الصفحه ٣٢٩ : العصور التي أناروها بالمعارف في آسيا
وإفريقيا وغربي أروبا «الأندلس». فتاريخ ابن خلدون هو عمدة المؤرخين في
الصفحه ٣٣٥ : بليل وحده أبدا.
٧. «والقلم
أحسن رفيق وحافظ» ، وهو كما قال ابن المعتز يخدم الإرادة ، ولا يمل الاستزادة
الصفحه ٣٣٨ : فليفعل. حدث ابن شرف أن المعز بن باديس في ٢ جمادى الأولى
عام ٤٤٣ أمر بإحضار جماعة من الصباغين وأخرج لهم
الصفحه ٣٤٦ :
فاتتهم غلالها لم تفتهم ظلالها ، وتعرض لقول ابن راشد القفصي :
بلد الفلاحة
لو أتاها جرول