الصفحه ٢٠٤ : من عهد عثمان الحفصي سنة ٨٣٩ ـ ٨٩٢ ، والعبدلية أسسها محمد الحسن
أبو عبد الله ابن محمد المسعود بن عثمان
الصفحه ٢٠٨ : ءُ
وَيَخْتارُ.
كتب لي وارث
ابن رشيق القيرواني ومحاكي شوقي مصر السيد صالح سويسي كتابا وأنا بباريز ، ضمّن لي
فيه
الصفحه ٢١٢ : .
والأندلس قال
ابن خلدون في شأنهم ما مضمونه : إذا كانت أمة تجاور أخرى يسري إليها منها في
التشبه والاقتداء حظ
الصفحه ٢٢٥ : ولا مقدرة على العمل.
ذكر ابن ناجي
أن رجلا كافرا التزم دفع مال للمخزن يؤديه كل يوم أو في العام على أن
الصفحه ٢٢٦ : فيصلم آذانهم.
وفي «البيان
المغرب في أخبار المغرب» لابن عذاري المراكشي : ولي إسماعيل ابن أبي المهاجر
الصفحه ٢٢٨ : ، فمواد
الغذاء والوقد متوفرة وقريبة من المدينة.
قال المؤرخ
الخبير بطرق العمران ابن خلدون ما معناه
الصفحه ٢٢٩ :
إليه وسلما
أوحى لإيفل
علمه أن ابن لي
صرحا يكون
على العلوم مترجما
لم
الصفحه ٢٣٨ : .
وابن آدم له
ولع بربط السباع ومشاهدتها ومصارعتها ، فقد كان المعز بن باديس في النصف الأول من
القرن الخامس
الصفحه ٢٤١ :
والتطور من عهد آدم وحواء. فقد قال ابن خلدون أن شديد الكيس يقال له شيطان
ومتشيطن وذلك في فصل
الصفحه ٢٤٢ : المعاش
ولوازم السكنى ليست بغالية.
وابن خلدون
يقول إذا استبحر المصر وكثر ساكنه رخصت أسعار الضروري من
الصفحه ٢٤٦ : . وأول أمرها قصر صيد أسسه لويس ١٣ واستقر فيه من بعده ابنه لويس ١٤
بحاشيته وصرف في البناءات عليه نحوا من
الصفحه ٢٤٩ : بن علقمة بن عبد مناف بن عبد الدار ابن قصي من شياطين قريش وممن يؤذي
رسول الله صلى الله عليه وسلم وينصب
الصفحه ٢٥٧ : بانفراده حتى في العائلة الواحدة كالأب والابن والبنت والأم وما رأيت
مثل هذا في بلد آخر.
يوجد في القرية
الصفحه ٢٧١ : أمية بن عبد العزيز مادح يحيى بن تميم ابن
المعز بن باديس بالمهدية في القرن ٦ هجري :
الصفحه ٢٧٥ : بينها كتاب عليه «كتاب بحر
الوقوف في علم الأوفاق والحروف» ألفه عبد الرحمان ابن محمد