الصفحه ٩٥ :
أشاهد الزوج لا يلوي على زوجته ولا يتذكر صديق صديقه فهم لا يعملون بما قاله ابن
رشيق :
ولقد ذكرتك
الصفحه ٩٨ : ابن خلدون
ومكاسبه بين تونس والإسكندرية بما أحزن ذلك العالم الرحالة في أواخر عمره ولولا
أنه فيلسوف
الصفحه ١٠٤ : خوفنا أمنا وليلنا نهارا.
فبادرنا بالنزول إلى سطح الأرض وهي أم البشر بعد أن قرأنا شعر ابن زريق البغدادي
الصفحه ١٠٧ : بإسقاط الكمرق على آلاتها الصادرة من تلك
الإيالة مجاملة في الباي على ما قرره شيخ المؤرخين ابن أبي الضياف
الصفحه ١١٢ :
سواسها. وقال ابن خلدون : لما اختط الناصر (أي بالأندلس) في أول القرن
الرابع مدينة الزهراء واتخذها
الصفحه ١١٣ : المدينة وعائلته ومنادمتهم. ولما أصبح
نشر اختراعه الحماسي وأنشده ، وكانت ابنة الشيخ تعينه بتأثير ألحان
الصفحه ١٣٥ : نهر في كرونوبل علم
أيضا على جبل للبربر في المغرب ذكره ابن خلدون. ولعل تسمية النهر وضعها الإفريقيون
الصفحه ١٣٦ : جهاتها جبال. والموقع
الذي بهاته المثابة كما قال ابن سينا مدائنه صحيحة جيدة الهواء تطلع على ساكنيها
الشمس
الصفحه ١٣٨ :
التي هي أم الاختراع لنسخ الكتب ورسائل الدواوين. قال ابن خلدون وكانت السجلات
أولا لانتساخ العلوم وكتب
الصفحه ١٧٠ : ـ وخلاصة القول في المسألة
ما ذكره أبو علي ابن سينا في شأن المرأة من الرأي السديد والقول الجامع لموجبات
الصفحه ١٧٧ : البادية عوض المعتادين للترف على ما أشار إلى طرف من هذا ابن خلدون
وخبرته المشاهدة.
ولم يجهل أرباب
الحضر
الصفحه ١٧٨ : الصحية والأشغال البدنية «ما ملأ
ابن آدم وعاء شرا من بطنه ، حسب المسلم لقيمات يقمن صلبه فإن كان لا محالة
الصفحه ١٩٥ : وهذه إلى تونسية وجزيرية إلخ ما قاله
ابن خلدون : هجر الأمم لغاتهم وألسنتهم في جميع الأمصار والممالك وصار
الصفحه ٢٠١ : خطيهما من غير كثير اشتباه. قال ابن خلدون ما مضمونه :
لما جاء الملك للعرب واحتاجت الدولة إلى الكتابة
الصفحه ٢٠٣ : المستنصر الأموي ابن الملك
الناصر صاحب قرطبة بالأندلس ٣٥٠ ـ ٣٠٦ من المؤلفات والكتب الخطية التي بلغت إلى
نحو