الصفحه ٣٥ :
التابعين حفظة الآثار. وبعد فيقول كاتبه محمد المقداد ابن الناصر بن عمار
الورتتاني إن النفوس البشرية تواقة
الصفحه ٣٩ : صدر
لي من الشريف المفضال العالم النقاد سيدي محمد ابن عاشور ليلة الموادعة ونحن حول
مائدته ، وفي دائرة
الصفحه ٤٧ : بالجريد وشبه هذه بجربة.
والبرانس الشتوية بالكاف ودقة. وابن خلدون أشار إلى هذا في شأن جربة بقوله : واختصت
الصفحه ٥٠ : ٩٣ من القيروان ، وابنه عبد العزيز من بعده إلى دروب جبال البيريني
وفجاجها حتى مسك بعنان فرس موسى حنش
الصفحه ٥٦ : أبنيتها طامسة. قلت ويحقق أنه عرض لذلك الجيش مرض الوباء
وأنه انتشر إلى المتحاربين ما قرره ابن ناجي في ترجمة
الصفحه ٦٣ : البرزلي تلميذ ابن عرفة ، ولي الفتيا بتونس ، وكان يعرف بشيخ
الإسلام وتوفي فوق الأربعين وثمانمائة. وفي ذلك
الصفحه ٦٤ : الخلق حال ما عاينوه ، وأبهتهم عظيم ما شاهدوه ، وحمل جميع ذلك
إلى الموضع الذي ضربت فيه الأبنية ، والقباب
الصفحه ٦٧ : ما اكتشفه من الدواء النافع للبول السكري بتتبعه آراء الحكيم ابن سينا
في هذا الغرض على فطاحل علماء هذا
الصفحه ٦٩ : القصد من أكبر الدروس المهذبة للنفوس ـ والمطلع على
كتاب رحلة ابن بطوطة عام ٧٢٥ يعلم ثمرة السفر لهذا القصد
الصفحه ٧١ : الحسن المريني عام ٧٤٨ ، قال ابن خلدون فجال في نواحيها ووقف على
آثار الأولين ومصانع الأقدمين والطلول
الصفحه ٧٥ : العواني أمير ركب عام ١٢٣٨. وفي تاريخ الشيخ ابن أبي
الضياف ذكر إنابة المنعم سيدي مصطفى باي للشيخ سيدي
الصفحه ٧٧ : إلى ابنه عبد العزيز ، فقال عبد العزيز : يا أمير المؤمنين كيف المقام
ببلد ليس به أحد من بني أبي ، فقال
الصفحه ٨٠ : كان سعيدا كأغسطوس ومقداما في الحرب
كأدريانوس. فارتبطت بين القيروان وفرانسا علائق التعارف ، وتجاذب ابن
الصفحه ٨٢ : في كلام هذا الشاعر التونسي ، ووقع
نظيرها في كلام نخبة من شعراء الإسلام منهم الأديب ابن الصايغ حيث قال
الصفحه ٨٤ : صقلاب أمير مغراوة
وزناتة أسره عبد الله ابن أبي سرح وأرسل به إلى سيدنا عثمان ، فلما أسلم أطلقه
وصار له