الصفحه ٣٠٣ : عيون مسائل رحلته إلى إيطاليا منذ أربعين عاما تقريبا ، أن ما
حدثونا به عن صدر الإسلام وجاءت به شريعتنا
الصفحه ٩٨ : هويت الأنكليزية ، وأكبر بواخر العالم ، تحمل ٠٠٠ ، ٦٤ طن
، وأبحرت للمرة الأولى من مدينة سوثمبتون في
الصفحه ١٥١ : . ويخرج الماء إلى فرانسا مع
الرون صافيا وهي مزية كبرى لها في هذا التقطير ومن جهة انصباب الوادي فيها يخشى
الصفحه ٢٨١ : وربما لاحظوا دائما هاته المسألة الحيوية في جميع
مدنهم.
ساقنا إلى هذا
الحديث وذكرنا ما ذكرنا من أحوال
الصفحه ١٦٥ : ليون وباريز
ليون ـ ما
وجدنا من نعرفه بها ولذلك اقتصرت على الإقامة في محطتها بضع دقائق وهي سوق عظمى
الصفحه ٣٣٤ :
وهذا ما رأيته
من أحبابنا عائلة دوبوردايز في طولوز وعائلة دالبيرتو في كرونوبل ، ولعل الفضل في
الصفحه ٢٣٦ : القفص واحدا بعد آخر بعصا في يده اليمنى ،
يحركها فيصعدان على التناوب من مكان منخفض إلى آخر مرتفع. وفي بعض
الصفحه ٢٢٧ :
إذا المرء
وفى الأربعين ولم يكن
له دون ما
يأتي حياء ولا ستر
فدعه ولا
تنفس
الصفحه ٧٣ : زيارة مكة مرة في العمر حدا بأمم الإسلام
من أطراف الأرض وأجبرهم على الترحال ، فكم جمعت له من رفاق ، وقطعت
الصفحه ١١٩ :
١٨١٤
لويس الثامن عشر
١٨١٥
نابليون مرة ٢
١٨١٥
لويس الثامن عشر
الصفحه ٣٧٦ : ، ٢٤٣ ، ٢٥٤ ، ٢٩٣
ـ أليب :
١٣٥
ـ ألمرية :
٢٢٠
ـ أمريكا
الصفحه ١٠٥ : الفلك والسير على الماء
من نعم الله
على عباده أن علم أباهم نوحا صنع السفينة زمن الطوفان الذي كانت فيه
الصفحه ٢٩١ : إلى أعطافه فيجد نفسه ارتقى إلى ما هو أحسن ، وينفر من
سابق معيشته وتصغر في عينه منزلة النفوس الباقية
الصفحه ٥٣ :
بقايا باب مدينة صبرة خصوصا إذا نظرنا إلى ما في نقوش دنانير المعز من عطف
القيروان بالواو ، وعلى مدينة عز
الصفحه ٣٠٩ :
والحواضر.
والبرنس إلى
الآن عام في طبقات المملكة التونسية ، حتى أن من كانت وظيفته تقضي عليه بلباسها
الخاص