الصفحه ٩٧ : الدول من نفقاته. وتتعارف الأمم
المفرق ما بينهما بحد سيفه ، حيث المجتاز عليه كالمار على الصراط وتتآخى
الصفحه ٢٢٠ : كانت
القارات على اتساعها وابتعادها تضيق عن الأشعة المنبعثة من كهرباء أماليه. قال
عبيد الله المهدي
الصفحه ٣١٤ : العربي والبربري وطما بحر الأول على الثاني وداسه وشرده وصير باقيه خولا
وعبيد جباية. إلى غير ذلك من مثل
الصفحه ٢٥٦ : ومحروم. إلى أن يأتيهم الموت بغتة وهم لا
يشعرون. وكثيرا ما يطوف على المملكة طائف من ربك فيبيتها مرض العدوى
الصفحه ٣٠٥ : الطويلة على رأسي وعممتني فوقها ثم قالت : اذهب فاكتب الآن.
وفي القيروان
قال أبو العرب : كنت آتي إلى محمد
الصفحه ٢٨٦ : الثور على الأرض من
ضرب الخناجر في الحناجر. وعلمت ما جاء في شعر المعز لدين الله العبيدي خليفة
القيروان
الصفحه ١٦٠ : على البشر من حيوان الحمل
والركوب وسكك البخار وسيارات الكهرباء ودراجات الرجل وحوافل النقل التي سخروا
الصفحه ٣١٥ :
النعمة والتهاون بهم إلى الانتقام منه ، فجاءت الضربة قاضية والمصيبة عامة
لما أفاضوا عليه سيل العرم
الصفحه ١١٠ : حبال من حديد واحد منها يكفي للإصعاد
والإنزال. وعلى فرض انقطاع الحبال فهناك آلة تمسك البيت الذي به
الصفحه ٢٠٩ : من حيث عوائد الأمم الغابرة وتواريخها
وآدابها زيادة على التقليد لكل شيء قديم. إذ النفس ميالة إلى
الصفحه ١٩٨ : تذكرت ما قاله بعض الرحالين من أن
المكتبة العمومية في باريز تحتاج إلى فهرس مرتب جامع سهل المراجعة ، ويفهم
الصفحه ٢٧٨ : ، وعذيقها المرجب ، الشيخ سيدي محمد
العلاني الأنصاري. حدث ما شئت عنه في الأخلاق والرفق والتبصر. وقالوا من
الصفحه ١٧٨ : السيادة التي لا تحصل بالراحة والنزع إلى الانزواء أو إلى
مسالك البطالة. بل هاته كلها من أسباب ذهابها بالمرة
الصفحه ٢١٥ :
وأهملت في مرابطهم فأضاعوا ما بها من المعاني وهم لا يعلمون قيمتها ، فإن
داموا على ذلك اضمحلت حياتهم
الصفحه ١٠٢ :
التونسيين شدته. وأصبح مغلوبا على أمره ، والله يحكم لا معقب لحكمه.
خليج مرسيليا
عجبا من كثير