الصفحه ١٤٥ :
الكلام على مستشفى باستور بباريز. تجاوزنا دير الرهبان إلى قرية صان بياير
وبها أتيلات من بينها أتيل
الصفحه ٧٠ : أوقاف السيد الصاحب رضي الله عنه ، لأن ذلك من
أجل أعمال البر على ما به العمل عند المحققين من صرف فاضل
الصفحه ٣٢٨ : واحد ويدفعه آخر ، حتى إذا آوى للفراش وحاسب نفسه على ما
فعل في بياض يومه وجد صحيفة المفكرات أكثر بياضا
الصفحه ٩٣ : الزوال في أواسط الكرة وتقاربها في أطرافها على ما
اقتضاه شكلها الكروي السابح في الفضاء كبقية الكواكب
الصفحه ٣٣٣ : قطع عظمى من أعمدة حجرية لعلها من
بقايا قصورهم التي أخنى عليها مع كامل المدينة ما أخنى على رقادة والقصر
الصفحه ٩٥ : مرة وأن ما عرض من الاضطراب للسفينة في
هاته المرة لم يعهده ، وكان كلما ضرب طبق النحاس إيذانا بأوقات
الصفحه ٢٩٤ :
المرة. والحقيقة تجرح ، متعللا عليه في يوم تفقد الجند بأن لباسه على غير ما
ينبغي.
ومن حريتهم في
الصدع
الصفحه ١٥٦ : ٢ ،. ٣ والركوب على سطح البحيرة الهادئة على خلاف ما عرفناه من البحر
، فقد وجدناه هاته المرة لذيذا في البواخر البيض
الصفحه ٢٧٥ : عتيقة ومبدؤها يرجع إلى ما طفح به كأس الأندلس من العلوم
الحكمية على جنوب غلية ، وبها مخطوطات عربية ، من
الصفحه ٢٨٤ : تظهر منها على
مقتضى النظام الهندسي مساحة البطحاء كلها وأشعة البصر تنزل عموديا على البطحاء
فمنظر ما بها
الصفحه ٢٤١ : ، وهو قصر عظيم واجهته للغرب أمامه درج كثيرة على اتساع الواجهة ، مررت به
غير مرة وهو قريب من باساج جوفروا
الصفحه ٢٤٨ : بالمهدية : ما عسى
تكون المهدية ومن فيها من الإفرنج بالنسبة إلى ملكك العظيم وأمرك الكبير؟ وإن
أنعمت علينا
الصفحه ١٣٣ :
تمادى الماشي مسايرا للنهر ومغربا بعد مشاهدة بستان البلد الذي مر ذكره فإنه يصل
إلى القنطرة الغربية على
الصفحه ٧١ : الفتح فحظره عند
سفره إلى إفريقية وأشار عليه بالاقتصار عنها وأراه أن قبايل بني مرين لا تفي
أعدادهم بمسالح
الصفحه ٢٤٧ :
هنري الرابع عند ما منع من الدخول إلى باريس لما كان على اعتقاد البرتستانت إلى أن
رجع إلى الاعتراف