الصفحه ١٤ :
البرنس في باريز :
يمثل هذا
الكتاب امتدادا لمتن رحلي تونسي إلى أوربا أثيل نتج عن انفتاح مبكر لهذا
الصفحه ٢٩ : مما قد يزيد هذا المطبوع تضخما ، والكتاب أصلا ضخم ،
معتمدين في الانتباه لكل ذلك على حصافة القارئ.
الصفحه ١٢٥ : إلى الآن جامع الزيتونة دام عمرانه. وإنما كتاب العصر
اتخذوا هاته الكلمة رمزا إلى من يتعرض في طريق
الصفحه ٢٩٢ : تراب العدوة الشمالية عما ظهر لي من خلق وأخلاق
وعوايد هاته الأمة لأرسم شيئا منه في كتاب الرحلة وحررت ما
الصفحه ٣٣٥ :
والتحرير إلى ذلك احتياطا نصف الكفاية إن أمكن ، لما عسى أن يطرأ ، وللرغبة
التي تخلق في الإنسان عند
الصفحه ٣٣٦ : كتابه «أقوم المسالك في أحوال الممالك» والمنعم الشيخ
بيرم أول رؤساء الأوقاف رحلته إلى أروبا. وطبعا
الصفحه ٢٠١ : . والخصيصيون في كل عصر بجودة الخط لا كلام عليهم.
والخطوط
كاللغات واللبوس ، لكل قطر طريقة خاصة به في رسم القلم
الصفحه ١٨ : .
(٥٩) البرنس في باريز
: ٢٧٧.
(٦٠) المصدر السابق :
٣١٠.
(٦١) انظر ملحق الصور
بآخر الكتاب.
(٦٢
الصفحه ١٦٥ : ء وأكبر شفقة بالبؤساء ، وقد ضمنت ذكر فيكتور هيكو صاحب كتاب
البؤساء في تاريخ التكية بتونس في فصل أسباب
الصفحه ١٧٤ : والمال والصنايع».
ولم يترك هاذان
الكتابان التونسيان بهاته الجمل الجامعة مجالا لمستزيد في الألفاظ
الصفحه ١٧٦ : . صورة مركب في البحر والكتابة «تسبح
ولا تغرق».
الحضارة والبداوة في باريز
باريز هي بابل
الساحرة. وما
الصفحه ٣٣٧ : أوقاتها هفوة قديمة لم يسلم منها إلّا القليل من
الكتاب في بعض العصور لتنبه فطري أو أسباب تبعث على ذلك
الصفحه ٢٧٠ : اللفظ بالفنادق ـ قالوا إن بناءها يرجع
إلى القرن ١٦ م وأن مالكها وهبها في أواخر القرن التاسع عشر م إلى
الصفحه ١٨٢ :
يقربه الإخباريون ويبعده قوم آخرون. غير أن المقلد في الإصلاح والآخذ عن
الأمم الراقية تقرب منه
الصفحه ١٩٥ : عدد المتكلمين بها المتكلمين باللغة
العربية وهي في المغرب الأقصى أكثر من بقية المغارب. والعربية الفصحى