الصفحه ٣٤٠ : . وأرجو أن يجد القارئ في هذا الكتاب مبتغاه ، ويصادف به ما يطابق
هواه. والله أسأل أن ينفع به كل من طالعه أو
الصفحه ١٧ : كالمعطف له
غطاء للرأس وليست له أكمام (٥٢). ويعرف الورتتاني في رحلته البرنس بما يشابه ما سبق
مضيفا أنه «من
الصفحه ٤١ :
المعظم سيدنا محمد الناصر باشا باي أدام الله دولته وأمد بالسعادة مملكته ،
في دور جديد وعصر سعيد في
الصفحه ٣٠٩ : اليدين ، وفي غيرها يسلك في العنق على الطريقة الأولى
له ، ولما كان هو الوحيد شهرة في المملكة عنونت به كتاب
الصفحه ١٩٦ : إليه. والحق مع ابن خلدون في شأن المتعلمين للغات
ثانية بعد لغاتهم الأولى حيث قال : وانظر من تقدم له شي
الصفحه ٧٤ : الله الحرام ، كما تعلم الدرجة التي بلغت إليها القيروان في نفوذ الكلمة
ورفعة الجاه وبعد الصيت وعلو الكعب
الصفحه ٦٤ : ، وتوفي في أوايل القرن الحادي عشر وله التأليف النفيسة مثل كتاب
الأجوبة. قال في شأنه الشيخ عيسى المؤرخ
الصفحه ٦٣ : في ذلك ، وهذا أرسل معهم أحد
تلامذته وهو عبد الله بن ياسين الجزولي الذي آل أمره بعد التعليم إلى تأسيس
الصفحه ٢٥٥ : على جدران هذه الصومعة تشهد باستعمالها في غير ما وضعت له ، فبعد أن كانت
حصنا للمدافعين والحراس ، باتت
الصفحه ٢٧١ : التركيب حتى الآن وحوض الجثة
وغطاؤها عليهما ألوان دهنية وكتابة مصرية.
قرأت كتابة
بالخط الكوفي في بعض
الصفحه ١٧٠ : انقسمت فيها آراء الكتاب. والفكر التونسي لا يرى مانعا من الأول ويتعذر عليه
الأمر الثاني وقد كتب فيه الشيخ
الصفحه ٣٠٨ : اختصت به ، وله عذبة
خلف أذنه اليسرى وهذه العذبة مخصوصة به وبأقاربه ، وليس له أخفاف في الحاضرة ولكنه
الصفحه ٢٢٣ : العهد
على يد كاتبه ، وابتدأت أشغال بنائه في شعبان وسبتامبر عام ١٣٢٦ ـ ١٩٠٨. كلفت بذلك
من طرف الكتابة
الصفحه ١٣٩ : فلا تلحق الكتابية إهانة في دينها من زوجها ،
بخلاف المسيحيين فلا يرون نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣٤٨ : شرع في طبعه وعما قريب إن شاء الله يبرز إلى
عالم الظهور. وإليك قصيدة نظمها الفاضل الأديب السيد صالح