الصفحه ٣١٥ : والجراد المنتشر من هاتيك القبائل السفاكة فكان ما كان
، وقد ألمعنا في المقدمة إلى هذا الحادث الجلل.
أما
الصفحه ١٢ :
ولا تشير المصادر التي اعتمدتها إلى سنة ميلاده ، غير أن إشارة وردت في
الرحلة تؤكد أنه ولد قبيل
الصفحه ٩٥ : الصداع برأس الإنسان فلا يحب
إلّا الاتكاء. ويتمشى الوجع بين الرأس والقلب فيتطلب ما في المعدة الخروج قهرا
الصفحه ١٢٠ : والثالثة كان عقب اسم لويس ، أي السادس
عشر في الأولى ولويز فيليب في الثانية ولويز نابليون في الثالثة.
ومن
الصفحه ١٤٨ :
الرومان تلك الأمة الراقية الجاري ذكرها إلى الآن مع المياه التي سار على
منوالهم في إحياء النفع بها
الصفحه ١٥٢ :
وتلك الجبال
التي طعنت في السن وشابت رؤوسها هي مطمح أنظار المسافرين.
يقصدها أبناء
الأجيال الحاضرة
الصفحه ١٨٧ :
الركوب في القطارات خمسة عشر فرنكا ، وعن المشروبات في محل الخدمة خمسة
فرنكات. عقب خروجي من مجلس
الصفحه ١٩٨ : المولدة. ولصاحبنا ومقام أخينا العلامة الشيخ سيدي
الخضر بن الحسين في اللغة العربية :
بعض من لم
الصفحه ٢٨٤ : الجلاس أعلى إلا وهي أوسع
من السفلى وأبعد في رأي العين ، وهاته الألوف متقابلة يرى بعضها بعضا وبطحاء
الملعب
الصفحه ٩٩ :
وعاصمة قرطاجنة قبل المسيح ٨٨٠. وهم من أبناء حام ولذلك آوتهم قرابة البربر
بهم وإن اختلفوا في اللغات
الصفحه ١٣٠ :
النباهة والإقدام في صغارهم
ركبت معنا
امرأة لها صبي جلس بجانبها ثم ثنى ركبتيه واعتمد على أرائك
الصفحه ١٤٤ :
اللسان في قلة الكلام ـ فمن وفق في هذا المكان نجا من الآثام والكلام
والاهتمام ـ واخترع العباد به
الصفحه ٢٥٢ : الحي غير ذواتهم. ولهذا يرى الزائرون يمشون الهوينى في هاته
المنازل ينظرون لأنواع المصنوعات بغاية الهدو
الصفحه ٣٢٠ :
في النزل والاستيطان ، فالأهالي لا يخشون بعد هذا فقد المركز الذي به
حياتهم ، وإنما الخوف منا على
الصفحه ٢٥ : » يبدي إليك توجعا
وتصبرا عند الزيارة مثلما (١٠٧)
غير أنه يعود
في مواضع أخرى من