الصفحه ٢٥٤ :
٠٣
فرانسا
تناولت الغذاء
في صان كايز. والعشاء في فايزون وحوالي الساعة ٨ وصلت إيسودان
الصفحه ١٦ : ء (٤٦). واستمرت هذه العملية سنة كاملة ، يقول الورتتاني في
ختام الكتاب : «نجز بعون الله في مثل شهري
الصفحه ٢٥١ : مني
إلخ. وآخرون من العجز والشيوخ والصبيان مرجون لأمر الله ينظرون لهيب الهيعة وقد
اختلط فيها الحابل
الصفحه ٥ : إليه ، ولكي يعلما أن ليس لهما ثالث يعتمدان عليه في شؤونهما أو له حظ في
القرب من منزلة اتحادهما.».
نص
الصفحه ٨٦ : عوايد
أروبا سفر العروسين وقت الزفاف ، ولعلهم يرون فيه راحة من تكاليف المنزل وقبول
المهنئين. والمسافرون
الصفحه ٣٧ : المملكة في طرق الحضارة والأمن ويشاهد منزلة سكانها الأدبية
والمادية من علم ومال ، وكل ذلك مما يعود بالفائدة
الصفحه ١٥٦ :
فيفي ومنترو
عزمت على
الركوب في البحيرة من رصيف العدوة الشمالية شرقي قنطرة مون بلان ، فلما وقفت
الصفحه ٣٠١ : لا يعبر عنهم في المستقبل بخادمات بل بمعينات على
تدبير المنزل. وأشهرت بنات الدانمارك هذا الطلب على
الصفحه ٨٥ : يوما منزله فقدم إلي طعاما ومريقة من حبوب ليس فيها لحم ثم
قدم إلي زبيبا ثم قال يا جارية : عندك حلوا
الصفحه ٨٣ : الوقف
رئيس الرؤسا
كم له في كل
فضل من يد
غبطت مصر
عليه تونسا
ورئيس
الصفحه ٢٤٠ : في تطيير جثمانه وكسى
نفسه الريش ، ومد له جناحين فطار في الجو مساحة بعيدة ولكنه لم يحسن الاحتيال في
الصفحه ٢٠٧ : خياله أو على ذات جوكوندا تبدى
له الفرق بينا والبون ما بينهما بعيدا. فيعمد إلى إجهاد نفسه وإفراغ حواسه في
الصفحه ٢٩١ : إلى أعطافه فيجد نفسه ارتقى إلى ما هو أحسن ، وينفر من
سابق معيشته وتصغر في عينه منزلة النفوس الباقية
الصفحه ٥٩ : استنام وأخلد إلى
زوايا منزله يأكل ماله درهما بعد درهم ، وربما لابست هاته الصفات بعض الأغنياء حتى
في أدوار
الصفحه ٢١٢ :
صور الشعراء وبلدانهم في بعض منازله ، وكتب شعر كل واحد منهم عند رأسه وجعل
بجانب كل واحد منهم رفا