الصفحه ٩٨ :
إلى اليوم لأنها تقل ٣٥٠٠ راكب يمكن لألف وخمسمائة منهم أن يتناولوا الطعام
في آن واحد ، وهي لشركة
الصفحه ٩٣ : الزوال في أواسط الكرة وتقاربها في أطرافها على ما
اقتضاه شكلها الكروي السابح في الفضاء كبقية الكواكب
الصفحه ١٥٣ :
الشرقيون وكادت أن تكون مع قنطرة مون بلان بمنزلة الرصافة من الجسر في
بغداد ، عرفني فيها تلامذة
الصفحه ٢٩٩ : للواحد ، ولجمعيات حقوق الرجل ، فإنه
كان يكلف من ينادي في سوق عكاظ هل من جائع فأطعمه ، أو خائف فنؤمنه ، أو
الصفحه ٣١٧ :
هاته المبرة كما هو المقصود من الوقف في الإعانة على طرق سعادة الإنسان ،
والأهالي يقدرون هاته
الصفحه ١٥٥ :
إلى سندعال. ولعلها تمثل الحكم بالإعدام في بعض أدوار التاريخ الذي تفننت
فيه أساليب إزهاق الروح شأن
الصفحه ٢٣٢ : ١٨٥٠ في
فالمار بمناسبة احتفال بالشاعر كوت بنجاح باهر بعد أن رفضت في التشخيص وزهد فيها
عدة سنوات. وهكذا
الصفحه ٢٣٦ :
ولو كانت عندنا لعبرنا عنها بالقصبة في الأعياد ، غير أن النساء بها أكثر
من الرجال ، وهكذا الحال. في
الصفحه ٣٦ : تعلم. فهبوطها لا شك ضربة
لازب لتكون سامعة لما لم تسمع ، وتعود عالمة بكل خفية في العالمين فخرقها لم يرقع
الصفحه ١٣٥ : أعظم المؤرخين الفرنساويين. ونحن الآن عالة في التاريخ
والمعارف على أروبا وعلى كتبها في القرون الأخيرة
الصفحه ١٨١ :
وفاقتها ، بما اقتضاه العصر الأخير ، في ترقي العلوم وكثرة الاختراع ،
مثلما شابهت باريز عاصمة
الصفحه ٢٣٩ : يشق على الراكب فيها
إلّا ثقل الهواء وظهور آثار الندى ، إلا أن سرعة السير وقصر الإقامة في هاته
الأنفاق
الصفحه ٣٠٤ : معنى ، ولا يقيمون لهم وزنا ، بل ربما ثبطوا العزائم بما
يغمطون من الحقوق ، وارتكبوا بذلك في جانب الصالح
الصفحه ١٤٥ : ديزاير الذي نزلنا في ساحته. وأسعارها كالحواضر مع أنها
في الجبال ، وذلك من تسهيلات الإقامة في تلك
الصفحه ١٤٩ : والأنكليزي الذي لا يجيب من يكلمه ولا يركن لمن يجالسه وممن
لا يرى في الوجود سواه ، سبحانك اللهم إن العظمة لا