الصفحه ٩١ : إدارة النيابة الأجنبية
«لا جانس طرانجي» في الدرجة الثانية بحرا وبرا من القيروان إلى القيروان. وعينت
الصفحه ١٧٨ :
وكل ذلك خسارة
كبرى في عمران الكون وعالم الاجتماع. ومرتع وخيم لسياسة الدولة ، ووبال على جل
الأمة
الصفحه ٢٢٢ : . وأخذ في التجارب في معمل الكيمياء ، وفعلا كان
بالآخرة عمودا وعمادا حتى اكتشف ميكروب تخمر الخل ، واطلع
الصفحه ٣٠٦ : ذكروه في القرن الرابع
بقبيلة برغواطة. وكان البربر يشتملون الصماء بالأكسية المعلمة ويفرغون عليها
البرانس
الصفحه ١٥٩ : ء الذي يتنفس فيه ولذلك ترى جسمه خصبا.
والفيلسوف لا
تكدره الحوادث ، تراه واقفا ثابتا مفكرا في أدوار
الصفحه ٢١٨ : الصوامع البديعة النقوش ، وهي في جزيرة بنهر
الساين وعهدها قديم ، غير أن التجديد الذي بقي له ذكر هو ما كان
الصفحه ٢٤٢ : على حسب وسعها. فالزاير
لباريز يمكنه العيش بالإنفاق فيها من سعته أو على حسب ما آتاه الله ، فأسعار
الصفحه ٦٥ : رفاعة برع في الترجمة لما له من
الصفحه ٢٩٥ : الأسعار في وجه الغريب المضطر للتعامل ، فينكرون
صدور هذا الأمر من بني جنسهم في وطنهم مع الضيوف الذين يجب
الصفحه ٣٠٠ :
مستحيلا على أصحابه ، وإذا ظن في أحد شرا جعل الشك يقينا وعجل له العقوبة.
وهاته الصفات
مما
الصفحه ٣١٨ : الأول عند السؤال على التفادي من خلط البعير الصحيح
بالأجرب خشية العدوى فهو لائق بالسائل وتعليم له وتنصيص
الصفحه ٥٨ : ء الإصلاحات وتمهيد الطرقات.
ومن فارق المملكة في تلك الهيعة لظن بدا له رجع لها مغتبطا ، أما الذين خرجوا من
الصفحه ٩٢ :
في مثل تلك الأوقات التي يعز فيها على الإنسان كثرة الأصدقاء ، ومن قبل كان
فتح عينه على كثير ولا كنه
الصفحه ١١٣ :
نظم تلك
القصيدة الحماسية في عام ١٧٩٢ ، وهو من المشغوفين بالموسيقى والشعر وكان ضابطا
صغيرا للرمي
الصفحه ١١٥ : على العدو
انتصارا باهرا ، وكانت الأندلس من بعد ذلك له وللأندلسيين. وكما اطمأنت خواطر
الدولة العربية في