الصفحه ٢٨٩ :
لينفقها
المجروح عند انقطاعه
ويشتري
الأكفان منها قتيلها
وبعد أن
الصفحه ٣٢٣ :
الإدارة ناظر من طرف الحكومة ، وأول من سمي لذلك السيد البشير صفر ، ثم صار فيما
بعد رئيسا ، وبعد فترة من
الصفحه ٣٩ : هاته السياحة المباركة من اللطائف والغرائب والعجائب
التي لا بد لها من الفائدة الكبيرة على الأحباب
الصفحه ٤١ : العقد الرابع من القرن الرابع بعد الألف بولاية العالم
الجليل والخطيب المصقع ، والبليغ اللسن والشاعر
الصفحه ٧٤ : رحلاتهم على ما رأوا من المدن والطرقات والأمم والصناعات ، فعادت هذه
الكتب على علم الجغرافيا وعلم الأخلاق
الصفحه ٧٦ :
عهد الأموية والعباسية وما صارت الولايات من جملة الموروثات إلّا من عهد
إبراهيم ابن الأغلب سنة ١٨٤
الصفحه ٨١ : وإهدائه
له بغلة فارهة. وممن سافر من القيروان المرحوم السيد محمد المرابط الفريق وعاملها
فيما بعد. وجهته
الصفحه ٩١ :
يوم السفر من تونس إلى فرانسا
قطعت تذكرة
السفر من شركة الملاحة المسماة لا طرانز أتلانتيك على طريق
الصفحه ١١٠ :
مرسيليا وتاريخها
بت في «أوتيل
البوسطة» وأخذت من الغد دليلا واطلعت على بعض نقط المدينة وشاطئ
الصفحه ١١٣ :
نظم تلك
القصيدة الحماسية في عام ١٧٩٢ ، وهو من المشغوفين بالموسيقى والشعر وكان ضابطا
صغيرا للرمي
الصفحه ١١٦ : اتحاد العناصر التي هي (١) العنصر البربري من شمال إفريقيا (٢) وعنصر القبائل
المهاجرة من آسيا (٣) وعنصر
الصفحه ١٦٣ :
في مثلها بوطنه مدة حياته وفي وسط من جنسه ، مثل أهاليها أرباب المعاشرة
والمعارف وأصحاب العمل والهدو
الصفحه ٢٥٩ :
أصحبنا السيد
بابنه على عربته فطفنا بالبستان بين جداول المياه وظلال الأشجار وصفير نوع من
الطير يسمى
الصفحه ٢٦٩ :
وقلة ، ولما في عوائدهن من إعطاء الحرية للشعر وإعفائه من الأذى فتبدو وجوه
ذوات الشوارب واللحى. وهن
الصفحه ٢٧٢ :
التمست قيمته
جل على التبر
وهو من صفر
تحمله وهو
شامل فلكا
لو لم