الصفحه ١٤٢ : وما أبنا منها
إلا قبيل الغروب. قضينا في صعودها ونزولها وتعاريجها ودروبها وقراها نحو ست ساعات
، وقطعنا
الصفحه ٢٥٨ : جاء بوسط القرية. وعدم الاعتناء بحفظ الصحة إلى
هاته الدرجة لم أر مثله أيضا فيما مررت به من مساكن
الصفحه ٣٠٤ : معنى ، ولا يقيمون لهم وزنا ، بل ربما ثبطوا العزائم بما
يغمطون من الحقوق ، وارتكبوا بذلك في جانب الصالح
الصفحه ١٠٧ : صنعت
على عهد المنعم سيدي حسين باي الثاني الحسيني وأتت في أواسط القرن الثالث عشر.
وكان ثمنها من الغرامة
الصفحه ١٠٨ : المسيح بخاطر هيرون
الإسكندراني وبقي هذا الفكر نائما عدة قرون مثل فكرة الطيران بالأندلس منذ قرون.
شأن كثير
الصفحه ٣٨٣ : :
٩٠
ـ فلورنسا :
٢٠٥ ، ٢٠٩
ـ فورايب (قرية) :
١٤٢
الصفحه ١٩٩ : . وبالمكتبة الخطية أنواع الخطوط
العربية وغيرها على اختلاف أنواعها وأطوارها وأعصارها وفنونها. قرأت على بعضها
الصفحه ٢٤٦ : الغربي من باريز وبها قصور الملوك في عصر الرقي
بأروبا في القرون الأخيرة ، شامخة البنيان ، واسعة الأركان
الصفحه ٩٩ :
وعاصمة قرطاجنة قبل المسيح ٨٨٠. وهم من أبناء حام ولذلك آوتهم قرابة البربر
بهم وإن اختلفوا في اللغات
الصفحه ٢٣٦ :
ولو كانت عندنا لعبرنا عنها بالقصبة في الأعياد ، غير أن النساء بها أكثر
من الرجال ، وهكذا الحال. في
الصفحه ٣٣١ :
الفرنساويين لمعرفة التونسي للجغرافيا والتاريخ فهو فيما يظهر من جهة أن المسلمين
منذ قرون أغفلوا الاعتناء بعلمي
الصفحه ٦٥ :
قتله وأخذه عبيده فشرحوا لحمه وأكلوه ، ولعل هاته العادة الوحشية إنما
انساقت إلى شمال إفريقيا من
الصفحه ١٦٦ : والنجد
وهو في وقاية من الحر والبرد. يجيل طرفه على قطعان البقر والغنم في المروج النضرة
ويشاهد المدن والقرى
الصفحه ١٠٦ : القطبية دليلا في مذاهبهم ليلا ونهارا وكانت معروفة
عند الصينيين من قديم ، وعرفها المسلمون في القرون الأولى
الصفحه ١٣٣ :
المزارع والمروج إلى أن يدفع بصدره في الطرف الشرقي من المدينة ، ثم يتجافى
عنها إلى الشمال محيطا