الصفحه ١٠٥ : الفلك والسير على الماء
من نعم الله
على عباده أن علم أباهم نوحا صنع السفينة زمن الطوفان الذي كانت فيه
الصفحه ١٢٨ : الهجري ، ترجم إلى اللغات وطبع.
وبالخط العربي نادر الوجود ، ظفرت بنسخة منه ولاكن التصحيف والتحريف من
الصفحه ١٧١ : ، والحقيقة تجرح. وأجبتها
بأن إفريقيا حارة الطقس وذلك من دواعي الميل إلى الراحة بعكس حرارة العلم فإنها
تدعو
الصفحه ١٨٢ :
يقربه الإخباريون ويبعده قوم آخرون. غير أن المقلد في الإصلاح والآخذ عن
الأمم الراقية تقرب منه
الصفحه ٢٢٤ : بمقدار طول
الخنصر وبها دواء أصفر ، وقطعة كأنها من البطاطس عليها حبوب صغرى بيضاء قال إنها
جراثيم السل
الصفحه ٢٢٦ : إفريقية
من قبل عمر بن عبد العزيز وأسلم جميع البربر على يده ، وكانت الخمر بإفريقية حلالا
حتى وصل العشرة
الصفحه ٢٥٠ :
عيناه لما طبع عليه من الرأفة والرحمة وقال : لو بلغني هذا قبل قتله لمننت
عليه.
وقواعد الإسلام
الصفحه ٣٤٠ : في
باريز فالحركة العظمى من كثرة الساكن وتلاطم أمواج المخلوقات وأنواع أدوات النقل.
٢ ـ حسن
الترتيب
الصفحه ٣٤٤ : نفسه
وسعى به همه إلى ذلك الفخر فقد فاز فوزا عظيما ، ونال حظا كريما. والرحلة إلى
العالم والممالك من
الصفحه ٣٤٨ :
والرقي ، حتى قال لا يخلو بلد بفرنسا من عدة أشياء مثل مكتب للتعليم
ومستشفى للصحة ومحل للتمثيل ودار
الصفحه ٧ :
استهلال
تهدف هذه
السّلسلة بعث واحد من أعرق ألوان الكتابة في ثقافتنا العربية ، من خلال تقديم
الصفحه ١٢ : التاريخ
والجغرافيا باعتناء المدرسة الخلدونية» (٧). ومن أبرز من تلقى عنهم محمد ابن الخوجة (٨) والبشير صفر
الصفحه ٣٥ : وحلل اللباس. ولاختلاف حرارة وبرودة الطقس ، على حسب البعد والقرب من خطوط
الأرض المسامتة لسير الشمس
الصفحه ٤٥ :
وبشر كل من
علم المزايا
وكان إلى
ارتقائك خير راج
وأثنى الكل
عن
الصفحه ٤٩ :
والمهاجرون من
أروبا لهذا الغرض على النسبة الآتية وأكثرهم من إيطاليا لكثرة النسل وحاجة الأمة ،
وأقل