الصفحه ٢٥١ : المفاجئ ، فمن الناس من يقوض البيوت ومنهم من يحمل المتاع
والبعض بادر بسلاحه لتلقي المهاجمين وفريق أعجله
الصفحه ٢٦١ :
«حار». ولعل تسميتها بفيشي جاءتها من الكلمة الأولى ـ وأحيى حماماتها هنري
الرابع عام ١٦٠٣. والحديث
الصفحه ٣٠٦ :
الذمة لكل رجل من أصحابه دينارا وجبة وبرنسا وعمامة وخفين. ولو كان غير ذلك
مما اعتيد تحتم لبسه عليهم
الصفحه ٣١٧ :
هاته المبرة كما هو المقصود من الوقف في الإعانة على طرق سعادة الإنسان ،
والأهالي يقدرون هاته
الصفحه ٣٢٤ : قرطاج من رصيف مرسيليا عند الزوال ، كان جميع الركاب ينظرون قياما إلى
مرسيليا وتراب العدوة الشمالية
الصفحه ٣٣٢ :
قدماؤهم مقدرة في العمل واعتدالا في التفكير عادا بالنفع في عالم الاجتماع.
وتلك من مزايا
التعليم
الصفحه ٣٣٧ :
أكثرها وضلت عن السواد الأعظم من أبناء الجنس ، وربما انقطعت تلك الحلقات
وتلاشت أو بادت مع رفاة عظام
الصفحه ٢٣ :
إلا إذا اعتبر
المؤلف معاهدة ١٨٨١ صلحا ، وقد ساق مجموعة من آراء الفقهاء منها كراهة السفر إلى
بلد
الصفحه ٢٤ : بجنيف ونظافة سويسرا بصفة عامة (١٠١). على أن أهم ما يستوقفنا من مواقف الورتتاني من حضارة
البلاد المزورة
الصفحه ٣٦ :
أخطار الأسفار ، ولو إلى ما وراء البحار. علما بأنها هبطت من المحل الأرفع
، إلى هذا الفضاء الأوسع
الصفحه ٤٣ :
بادر قضاياها
بفهمك إنه
فهم يرد من
العويص جماحا
وإذا أقمت
الصفحه ٥٥ :
المهدية ، وخربوا بلدان مملكته واكتسحوا أشجارها وطمسوا معالمها ، واستبدوا
بكورها ولم يبق ولذريته من
الصفحه ١٠٠ :
لم يبق منه إلا يد مقطوعة ورأس بلا جسد. واتخذوه طريقا لسلطنة الأندلس التي
كانت هي الواسطة الوحيدة
الصفحه ١٢٢ : وطرق الرياسة يوفق الله
من أراد لاكتساب خلالها. وإذا أراد الله شيئا هيأ أسبابه وسيأتي هذا في أخذ
الصفحه ١٢٥ :
إلّا من أبناء التعليم العربي. ومعهده الأكبر بإفريقيا جامع القيروان في
القديم ، ومن القرن السابع