الصفحه ١٤٨ : أمم أروبا. ونحن في قربص لو لا النظام الجديد من شركة
فرنساوية لبقيت معاناة السفر تذيق أرباب الحاجات
الصفحه ١٥٥ : الاختلاف في قوانين الأحكام وعوايد الأقطار والأعصار.
والذي ذكر في
غضون التاريخ وغرايب الوقايع والمعروف من
الصفحه ١٧٢ : فرانسا يظهر كثيرا وينفذ إلى الركاب متى فتحوا المنافذ للنسيم فيققهم ويلوث
ثيابهم ، ولعل كثافته من البرد
الصفحه ١٧٤ : وتزاحمهم على مركز تضيق مساكنه وطرقاته عن سكانه ، ومع ذلك هي
أكثر من غيرها نظاما وحضارة وجمعا لمهمات المرافق
الصفحه ١٨٠ : من الحياة الدنيا. (وَلِلَّهِ غَيْبُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ). باريز شبه بابل. ذكرت فيما تقدم أن باريز
الصفحه ١٨٧ :
الركوب في القطارات خمسة عشر فرنكا ، وعن المشروبات في محل الخدمة خمسة
فرنكات. عقب خروجي من مجلس
الصفحه ١٩٦ : كان اللسان المضري مع اللسان الحميري بهذه المثابة
ولغة حمير لغة أخرى مغايرة للغة مضر في الكثير من
الصفحه ٢٠٤ :
في يوم السبت التاسع عشر لذي الحجة من سنة خمس وسبعين «أي وستمائة» وأمره
بالنظر في خزانة الكتب
الصفحه ٢٠٦ :
البشر والسرور. وكان عمره إذ ذاك نحوا من خمسين عاما وعمرها نحوا من ثلاثين
سنة. وقبيل تمام الصورة
الصفحه ٢٢٢ : . ولتربيتها
قواعد معلومة ومعيشة خاصة ودرجة من الهواء معينة.
دخلت الأقسام
المخصصة لها وشاهدت معيشتها وأعمالها
الصفحه ٢٢٥ : لبيع الخمر بها ، وكان يؤتى له به في البحر من صقلية إلى سوسة ، ثم يوتى
به في البر للقيروان. وكتب شيوخنا
الصفحه ٢٣٢ :
بيرجاير : بشارع ريشار مثلوا به ليلة حضوري عدة أساليب من اللباس والغناء
والرقص العربي. الأبرا
الصفحه ٢٤١ :
والتطور من عهد آدم وحواء. فقد قال ابن خلدون أن شديد الكيس يقال له شيطان
ومتشيطن وذلك في فصل
الصفحه ٢٤٨ :
البشير صفر في جغرافيته.
فنابليون يشكر
على ذلك الحلم الذي لا زال يعترف به لدولته بعض من عرفناه من
الصفحه ٢٤٩ :
وفرض له الجراية ، فجزاه خيرا ، وحمل في القفص فمات من جراحته سنة ٣٣٥.
كان النضر بن
حارث بن كلدة