الصفحه ٢٩٨ :
الضيافة
رأيت من كرم
الفرنساويين ما لم أتوقعه من قبل المشاهدة فلا يقتصرون في الإكرام على القول
الصفحه ٣٠١ : أسماء الناس على المصاطب التي يجلسون عليها في رقاع فيكون الجلوس بالترتيب
مصطبة مصطبة. وقد تقدم أن من
الصفحه ٣٠٧ : المهدي عام ٢٩٧ رقاده جنوب القيروان بنحو أميال ٩ ، الباقية منها الآن أطلال
وحياض. كان عليه ثوب خز أدكن
الصفحه ٣١٩ :
٤. وما قررته
الحكومة في سني الجدب من جلب الحبوب وتوزيعها على الأهالي سلفا للقادرين على
الوفا
الصفحه ٣٢٧ : من جهة تاريخها وعوائدها ولغتها ، وأن يستخبر على ما يهم
الاطلاع عليه فيها من أنهر وجبال وبناءات وآثار
الصفحه ٩ :
من موقعه الأدنى على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ،
والتّائق إلى العودة إلى قلب
الصفحه ٢٠ :
وكثيرا ما اقتطف من رحالة تونسيين سابقين لجيله بقليل أو مجايلين له زاروا
أوربا ، ونذكر في هذا
الصفحه ٦٨ :
اندفعت له الأفراد من الأقطار البعيدة. وفي دواخل المملكة عدة عيون ماؤها
معدني حار ظاهر النفع مزهود
الصفحه ٧٢ :
الباحث المدقق على تقدم الأمم وتأخرها ، بقطع النظر على ما يحصل من أموال
الفرجة أو إبداع الصنعة
الصفحه ٩٢ : عليك
فإنه المحروم
«فالأمر» يأتي عاجلا من غيره
وشدايد «الحاجات»
ليس تدوم
الصفحه ٩٣ : على مسافة خمسة عشر ميترو وكسر بالنو
«عقدة». والميل البحري مركب من مائة وعشرين «نوا» ولما كانت الساعة
الصفحه ٩٦ :
والتلون في حلل مائه. ليس لمجاوري هذا البحر راحة ولا هدو من قديم الزمان ،
والأمم تتهافت على سكنى
الصفحه ١٠٣ : . وكان بعض الأوداء أرسل لي بها تذكارا.
واشتراها لي من
مملكة بعيدة. والتونسي يتحتم عليه أن يكون بساعته
الصفحه ١٢٦ : البخارية والكهربائية
لاستخراج تراب الفسفاط من غيران وكهوف في أعماق الجبال الشاهقة على أنوار الكهرباء
، ويجر
الصفحه ١٣٠ : لها : اسم شركة سكة الحديد ، وعن بقية كلمات تلك الحروف فقال : باريز.
ليون. البحر المتوسط. فعجبت من