الصفحه ٩٠ : بكثير من الناس
من أبناء البلاد فكيف بالغريب الذي تصعب عليه بباريز السباحة في تيار الطرقات
المفعمة بحشر
الصفحه ١٠٢ :
التونسيين شدته. وأصبح مغلوبا على أمره ، والله يحكم لا معقب لحكمه.
خليج مرسيليا
عجبا من كثير
الصفحه ١١٢ : في بستان مرسيليا كثيرا
من أنواع الطيور والوحوش ومن بينها جمل بنيت له جدران على شكل عربي وعليها كتابة
الصفحه ١٣٢ : ، ووصلنا على الساعة الثامنة مساء بعد أن بارحنا
مرسيليا على الساعة العاشرة صباحا. وفضلت غير السريع من
الصفحه ١٥٢ : ليروا من سمات قدمها وملامح هرمها ويسمعوا من حديثها عمن شاهدته
ممن قبلهم. ومن عرف الأيام قص غريبها. وذلك
الصفحه ١٩٠ :
المارين من غاب الأسود وقفر السباع. وإذا كان العالم بستانا سياجه الدولة
فباريز بستان سياجه البوليس
الصفحه ٢٤٧ :
٣. والصور
الدهنية كثيرة على الجدران أرشدنا الدليل إلى صورة من بينها ، بها رجل مستلق ومن
كل جهة
الصفحه ٢٨٧ : هم أهل الولع والمحافظة على هاته اللعبة ، يتمعشون منها ويرون
فيها شجاعة وشطارة كما حافظوا على المعروف
الصفحه ٣٠٣ : والغرباء وإنزال الناس منازلهم ، ويتجافون عن المكر
والخديعة. وقد ذكر ابن خلدون كثيرا من الخلال التي إذا
الصفحه ٣٢٢ : ، فمنهم من أوقف الآبار وعيون الماء والسبايل للشرب
، ومنهم من أوقف على إطعام الفقراء ، ومنهم من خصص شيئا
الصفحه ١٧ : قاضي قضاة المالكية بتونس (٤٨) ، إذ جعله بمثابة التهنئة بهذه الولاية بدل «قصيدة من
الشعر الذي أكثر له
الصفحه ٥٢ : ، وكان دينهم المجوسية إلّا في بعض الأحايين
يدينون بدين من غلب عليهم من الأمم ، ولا يعلم عددهم وآماد
الصفحه ٥٩ : هي المملكة بعد جيل من ذلك التاريخ تتفيأ ظلال الأمن
متسنمة ذرى الرقي.
٣ ـ وقد تكون
مفارقة الوطن
الصفحه ٦٠ :
سلوكها من أسباب نجاحها ، والربح في غدوها عليها ورواحها. أما الجهل بذلك
فيصل منه إلى أدمغة الرجال
الصفحه ٦٤ :
وكذلك للقيروان
في الزفاف عادة ربما كانت قديمة من عهد المعز بن باديس في أول القرن الخامس ، وهو
عرض