الصفحه ٢٤ : بجنيف ونظافة سويسرا بصفة عامة (١٠١). على أن أهم ما يستوقفنا من مواقف الورتتاني من حضارة
البلاد المزورة
الصفحه ٢١ :
والملاحظ أن
الورتتاني غالبا ما يستدعي التاريخ العربي ومعالمه أثناء توقفه عند المنجزات
الأوربية من
الصفحه ٢١٢ : . وكانت للفاطميين بمصر مجموعات
من الصور الآدمية والوحشية مجسمة في خيام خاصة مفروشة بالبسط الأندلسية
الصفحه ٩٨ : هويت الأنكليزية ، وأكبر بواخر العالم ، تحمل ٠٠٠ ، ٦٤ طن
، وأبحرت للمرة الأولى من مدينة سوثمبتون في
الصفحه ١٥٨ :
الضوء والحرارة مع أن بخار البحار من حرارة الشمس المنطبعة في مائها كماء
القدر على النار يتصاعد
الصفحه ١٩٩ : بداخل الباب من بيت المطالعة ، وهو يراقب أيضا ما يدخل به
المطالع من الأوراق وما يخرج به منها. وفي داخل
الصفحه ٢٨٤ :
الشرقي منه. وكانت هيئة جلوس الناس به تشغل حصة غير قليلة نظر الغريب الذي
يرى هذا الحشر أول مرة
الصفحه ٤٧ :
عموما والعراق خصوصا» علم بما يروج في تلك الأقاليم ويجلب منها ، وخبرة
بطرقها وحداء نوقها ، حدثنا
الصفحه ٣٠٨ :
بتونس ويبلغ ثمن الثوب مائتي دينار من دنانيرهم المسماة ، فيكون ثمنه ألف
درهم من نقد مصر والشام
الصفحه ٣٣٥ :
في البلدان الكبرى ، وبالأخص في باريز ، فله اعتبار خاص لما يجب على المسافر من
المحافظة على الوقت عند
الصفحه ٦٢ :
وفيه يقول بعض
الشعراء. ومنه تعلم أن الشعراء طوافون في أراضي الكرم وجو الخيال :
يا واحد
الصفحه ٢٤٣ :
من قبل بعض أسماء يلائمه أكلها وأحيانا لا يجدها في بعض جرائد المطابخ ،
فعلى الإنسان أن يتزود من
الصفحه ٢٧٧ : الأمطار ، وهو نقص في التدبير من عهد التأسيس وعجز
من القاطنين على ذلك الخسف. وأعمال الرجال العظام في سائر
الصفحه ٢٨٢ :
هذه الحيوانات وإشهارا لها وإشعارا للزائرين بكونها من مميزات بلادهم التي
تنساق لها سوق عظمى وأرباح
الصفحه ١٤٥ :
الكلام على مستشفى باستور بباريز. تجاوزنا دير الرهبان إلى قرية صان بياير
وبها أتيلات من بينها أتيل