الصفحه ١١٢ : في بستان مرسيليا كثيرا
من أنواع الطيور والوحوش ومن بينها جمل بنيت له جدران على شكل عربي وعليها كتابة
الصفحه ١٣٢ : ، ووصلنا على الساعة الثامنة مساء بعد أن بارحنا
مرسيليا على الساعة العاشرة صباحا. وفضلت غير السريع من
الصفحه ١٣٩ : ومنتفعا بها مثل حمامات قبرص ، ويوجد بها بعض الآثار
من القرون الخالية العامرة بمعارف الانتفاع من الدنيا في
الصفحه ١٥٢ : ليروا من سمات قدمها وملامح هرمها ويسمعوا من حديثها عمن شاهدته
ممن قبلهم. ومن عرف الأيام قص غريبها. وذلك
الصفحه ١٩٠ :
المارين من غاب الأسود وقفر السباع. وإذا كان العالم بستانا سياجه الدولة
فباريز بستان سياجه البوليس
الصفحه ٢٤٤ :
التي هي وجهة سفري ، وإن كانت أبعد مسافة عن فراين من أوبريفيل. أخذت عربة
من أتيل فوباير ذهابا
الصفحه ٢٤٧ :
٣. والصور
الدهنية كثيرة على الجدران أرشدنا الدليل إلى صورة من بينها ، بها رجل مستلق ومن
كل جهة
الصفحه ٢٥٦ :
ومنها إلى الأعلى بدرج من حجارة نحو ٨٠ ، فتراءت لي معظم بناءات القرية في
الشرق والجنوب. وغالب آجر
الصفحه ٢٨٧ : هم أهل الولع والمحافظة على هاته اللعبة ، يتمعشون منها ويرون
فيها شجاعة وشطارة كما حافظوا على المعروف
الصفحه ٣٠٣ : والغرباء وإنزال الناس منازلهم ، ويتجافون عن المكر
والخديعة. وقد ذكر ابن خلدون كثيرا من الخلال التي إذا
الصفحه ٣١٣ : ويستطلعون مني عوائد مملكتي
وأخلاقها ومعارفها كما يسألون عن أبناء جنسهم في المملكة التونسية ، وما هي
الصفحه ٣٢١ :
جميع السكان من
المسلمين واليهود :
الرجال
٧٥٥٨
النساء
٨٨٥٨
الصفحه ٣٢٢ : ، فمنهم من أوقف الآبار وعيون الماء والسبايل للشرب
، ومنهم من أوقف على إطعام الفقراء ، ومنهم من خصص شيئا
الصفحه ١٧ : قاضي قضاة المالكية بتونس (٤٨) ، إذ جعله بمثابة التهنئة بهذه الولاية بدل «قصيدة من
الشعر الذي أكثر له
الصفحه ٥٠ : على ما للدولة أو
الأمة من قوة الساعد ومضاء العزيمة وبذل الدماء العزيزة لتشترى بها الأموال
الغزيرة. أما