الصفحه ٢٦٤ :
فكان من بين
ألفاظه التي علقت بالذهن ـ السياسة تضحي الرجال ـ ومنها أن السياسي لا ينبغي أن
يكون محبا
الصفحه ٢٦٧ : قرطاجنة ورومة من سنة ٢١٩
إلى سنة ٢٠٢ ق ـ م عزم هنيبال على محاربة الرومان في بلادهم ، فاجتاز جبال
البيريني
الصفحه ٢٨٣ : الباب أن ارتفاعها أمتار ٢٨. ولما رجعت من الجبل في
العربة قبيل الزوال كان الحر شديدا ومع ذلك عزمت على
الصفحه ٢٩٣ :
وكان هذا
الروسي السيد في قومه منذهلا ومعجبا بما يرى من العمران والرفاهية بباريز ، ولما
سألته
الصفحه ٣٠٩ :
عندهم من ثماني أواق ، والإحرام من خمس ، بذلك عرفوا في القديم والحادث ،
ومن لدنهم يجلب إلى الأمصار
الصفحه ٣١١ :
بالكسر : القطن ، والنون زائدة وقيل إنه غير عربي. والدراعة الجبة المشقوقة
إلى نهاية مقدمها ، فهي من
الصفحه ٣٣٠ : ، وهي لا بد منها ، ويتهيأ له من كل أمر مراده ويتحقق عيانا ما ليس في طوق
المجدود إيجاد أسبابه ، ولا
الصفحه ٣٨ : ) مونبيلي و (١٧) نيم و (١٨) أرل. وعقب الرجوع أشار البعض من أرباب الفضل بإلقاء
مسامرة بالقيروان فيما يبقى
الصفحه ٦٦ : والتلميذ النجيب المتفنن بين
الأمم المتلقية للعلوم من أروبا. وأرباب العلم الذين سافروا وتكبدوا المشاق وعرفوا
الصفحه ٦٧ : من حضر بعض
المؤتمرات العلمية بباريز ، وهما الأستاذان الجليلان العلامة الشيخ سيدي محمود بن
محمود قاضي
الصفحه ٨٠ : الشيخ أحمد الورتتاني ثاني رؤساء
الأوقاف سافر بحرم الوزير الخطير المنعم خير الدين التونسي من تونس إلى
الصفحه ٨٥ : وعلم قيمة هاتين المزيتين
طلب منه أن يزوره في بلده الإسكندرية حيث كان منقطعا عن أهله وماله ولا يقدر على
الصفحه ٨٩ :
نصّ الرّحلة
قبل السفر إلى فرانسا
كنت أبحث كثيرا
عما يلزم المسافر وما ينبغي له أن يحتاط منه في
الصفحه ٩٠ : بكثير من الناس
من أبناء البلاد فكيف بالغريب الذي تصعب عليه بباريز السباحة في تيار الطرقات
المفعمة بحشر
الصفحه ١٠٢ :
التونسيين شدته. وأصبح مغلوبا على أمره ، والله يحكم لا معقب لحكمه.
خليج مرسيليا
عجبا من كثير