الصفحه ١١١ :
خليج آت من الغرب يدفع في وسط المدينة فيترك شماله المدينة القديمة. وشاطئ
المرسى الجديد وجنوبه بعض
الصفحه ١١٤ :
الكولوا. ومساحتها في القديم أكثر من الآن وكانت أراضيها غابات ومستنقعات. وطباع
سكانها الشجاعة
الصفحه ١٣٣ :
المزارع والمروج إلى أن يدفع بصدره في الطرف الشرقي من المدينة ، ثم يتجافى
عنها إلى الشمال محيطا
الصفحه ١٤٣ : زلالا
ألذ من
المدامة للنديم
يصد الشمس
أنى واجهتنا
فيحجبها
الصفحه ١٤٦ : يسارنا
وشرقي المدينة المروج النضرة تنساب فيها أعالي النهر المذكور آتيا من جهات شامبري
:
فكأنه
الصفحه ١٤٧ :
منظرا. وبها من أبناء الشرق وأهل اللسان العربي ما يؤنس الشرقي بخلاف إيكس
ليبا كما سيأتي. وسعر
الصفحه ١٨٣ :
يوم الاثنين ٢٣ من جوان ١٩١٣
حضرت مجلس نواب
الأمة «شانبردوبتي» في قصر عائلة ملوك البربون ، ويسمى
الصفحه ١٨٤ : منها من حين إلى آخر طوالع
الكلام أو بعض أرقام. وأمامه كأس ماء كان يتناول منها ليرطب حلقه ويبل لهاته
الصفحه ١٨٨ : ليكون مشتغلا بذلك
وحده متتبعا ذلك غاية جهده وليكون مشهورا يقصده الناس للاستعداء من التعديات. وقد
يجعل له
الصفحه ٢٠٢ : أيوب عام ٢٩٥ ـ ومنه أجزاء بالمكتبة العتيقة من جامع
القيروان.
وللقيرواني :
سئل بعض الكتاب عن الخط متى
الصفحه ٢١٤ : ،
وله أيضا أكبر فضل في إيجاد الأساس الذي بنى عليه من بعده ، وهو أمر لا بد منه. كما
أن بعض الأجيال ربما
الصفحه ٢٣٧ :
والركوب للسفر والهروب ، تجده ضعيفا جدا والحيوانات العجم أقوى منه وأغنى
بما أمدها الله تعالى به من
الصفحه ٢٤٥ :
دخلنا القرية
من شرقيها فكانت السكة التي سلكناها المسماة بنهج المجلس البلدي هي عينها التي بها
العلو
الصفحه ٢٦٢ :
إلّا بعد مراجعة الأطباء وتقريرهم مدة الإقامة «وفي الغالب أحد وعشرون يوما»
وما يناسب المرض من تلك
الصفحه ٢٦٣ : عشر ألفا. هيأت قرية فيشي ، التي عمرانها وما لها من
الزائرين لها من جميع الآفاق ، سائر المرافق وأعدت