الصفحه ٢٦٩ :
وقلة ، ولما في عوائدهن من إعطاء الحرية للشعر وإعفائه من الأذى فتبدو وجوه
ذوات الشوارب واللحى. وهن
الصفحه ٢٧٢ :
التمست قيمته
جل على التبر
وهو من صفر
تحمله وهو
شامل فلكا
لو لم
الصفحه ٢٨٠ :
وقد جددت جلب هذا الماء دولة الحماية إلى القيروان من مكان يبعد غربا عن
المدينة بنحو أميال ٣٠. كما
الصفحه ٢٨٥ :
فتح باب من جنوب البطحاء ، فخرج منه ثور عظيم الخلقة وهجم كالأسد في فضاء البطحاء
وظهر عليه الفزع من جيوش
الصفحه ٢٩١ :
من تأديبه حتى ينقاد كرها ، ثم لا يلبث أن ينقلب طائعا ثم يصير طالبا ويحمد
عند ذلك عاقبة أمره وينظر
الصفحه ٣١٠ : الصالحة توضع في محافظ من الجلد البسيط أو المزركش أو من الفضة أو الذهب
وألبسوه العمامة وقلدوه السيف. وفد
الصفحه ٣١٨ :
الابتعاد عن المصاب به والعليل بجراثيمه. وكل ذلك بإرادة الذي خلق الداء
والدواء ، وأما حديث من أعدى
الصفحه ٤٠ : الرسالة بعضا مما قيدته أو عاينته من خصب الأرض الذي
يملؤ العين إعجابا وابتهاجا قبل كل شيء ودرجة الهوا
الصفحه ٥١ : ، ونقل إليها
المعز لدين الله كرسي خلافته عام ٣٦٢ من صبرة منصورية أبيه الملاصقة لمدينة
القيروان ، والآن
الصفحه ٥٦ :
على رسم الصلح الذي نشرنا مضمونه. قال وأمر الحفصي بتخريب قرطاجنة وأن يوتى
بنيانها من القواعد فصيّر
الصفحه ٨٦ :
فخرجت ، نقل ذلك الحموي. رحل أبو عقال غلبون ابن الحسن من القيروان إلى مكة
في القرن الثالث وهو من
الصفحه ٩٧ :
عمهم حام. وأبناء حام لا يزالون من قديم تصيبهم دعوة جدهم نوح بأن يكونوا
خولا وعبيدا لأبناء عميهم
الصفحه ١٠١ :
انتشار عقد الجزر من أطرافه ووسطه. واغتاظت دولة إيطاليا من نصيبها منه وهو جزيرة
صقلية التي هي بمثابة
الصفحه ١٠٦ : ء بأعواد من كلا جانبيه يتناوب
معاناة ذلك الراكبون على شبه ما هو مشاهد الآن في صغار الفلك.
ثم جعلت له من
الصفحه ١٠٩ : أواخر القرن السابع عشر مسيحي فكر دوني بباDenis
Papa الفرنساوي واهتدى إلى قيمة قوة
البخار من قدر طبخ رفع