الصفحه ٦٥ :
قتله وأخذه عبيده فشرحوا لحمه وأكلوه ، ولعل هاته العادة الوحشية إنما
انساقت إلى شمال إفريقيا من
الصفحه ٧٤ : رحلاتهم على ما رأوا من المدن والطرقات والأمم والصناعات ، فعادت هذه
الكتب على علم الجغرافيا وعلم الأخلاق
الصفحه ٧٦ :
عهد الأموية والعباسية وما صارت الولايات من جملة الموروثات إلّا من عهد
إبراهيم ابن الأغلب سنة ١٨٤
الصفحه ٨١ : وإهدائه
له بغلة فارهة. وممن سافر من القيروان المرحوم السيد محمد المرابط الفريق وعاملها
فيما بعد. وجهته
الصفحه ٩١ :
يوم السفر من تونس إلى فرانسا
قطعت تذكرة
السفر من شركة الملاحة المسماة لا طرانز أتلانتيك على طريق
الصفحه ١١٠ :
مرسيليا وتاريخها
بت في «أوتيل
البوسطة» وأخذت من الغد دليلا واطلعت على بعض نقط المدينة وشاطئ
الصفحه ١١٣ :
نظم تلك
القصيدة الحماسية في عام ١٧٩٢ ، وهو من المشغوفين بالموسيقى والشعر وكان ضابطا
صغيرا للرمي
الصفحه ١١٦ : اتحاد العناصر التي هي (١) العنصر البربري من شمال إفريقيا (٢) وعنصر القبائل
المهاجرة من آسيا (٣) وعنصر
الصفحه ١٤٢ : وما أبنا منها
إلا قبيل الغروب. قضينا في صعودها ونزولها وتعاريجها ودروبها وقراها نحو ست ساعات
، وقطعنا
الصفحه ١٥١ : أميال ١٢ وعمقها نحو ٣٠٠ ميترو ، ولا زال عمقها في
نقص مما تجلبه المياه من الأتربة والحصباء فيرسب فيها
الصفحه ١٥٦ :
فيفي ومنترو
عزمت على
الركوب في البحيرة من رصيف العدوة الشمالية شرقي قنطرة مون بلان ، فلما وقفت
الصفحه ١٥٩ : . وهذا
منظر كل من يراه يرثي لحال هذا الرجل وما هو عليه من الإهانة من بني جنسه لمقاصد
دنيوية فانية محتقرة
الصفحه ١٦٣ :
في مثلها بوطنه مدة حياته وفي وسط من جنسه ، مثل أهاليها أرباب المعاشرة
والمعارف وأصحاب العمل والهدو
الصفحه ١٦٦ :
مجتمع الأودية وهو من الذوق الحسن للمؤسس ومن ملائمات الخصب والعمران ،
والأمن من عطش المزارع والسكان
الصفحه ٢٥٩ :
أصحبنا السيد
بابنه على عربته فطفنا بالبستان بين جداول المياه وظلال الأشجار وصفير نوع من
الطير يسمى