الصفحه ٤٨ : في الليل والنهار. وفي تجارة الكتب والسفر لجلبها وترويجها ، وبالأخص للنفيس
منها والعتيق الغريب يد طولى
الصفحه ٤٩ :
والمهاجرون من
أروبا لهذا الغرض على النسبة الآتية وأكثرهم من إيطاليا لكثرة النسل وحاجة الأمة ،
وأقل
الصفحه ٥٧ :
فمن يقق
كالطرس تحسب أنه
وإن جردوه من
ملاءته التفا
وأبلق أعطى
الصفحه ٨٧ : ترى
السرور
إن العيال
إذا نووا
أضحوا كسكان
القبور
وتلك رتبة من
ثمرات
الصفحه ٩٥ : يتقطع ، فيتأثر جميع البدن ويكاد يغمى على الدماغ.
كنت أشجع نفسي في أثناء هاته الحالة لأتمكن من إغاثة بعض
الصفحه ١٠٧ : صنعت
على عهد المنعم سيدي حسين باي الثاني الحسيني وأتت في أواسط القرن الثالث عشر.
وكان ثمنها من الغرامة
الصفحه ١٣١ :
يجلسون أبناءهم في أحضانهم وينيمونهم بجانبهم. وهم يخففون غذاء أبنائهم
حفظا لصحتهم. ومن الناس من
الصفحه ١٦٧ : ويوثر المشي على الأقدام فافتدى بماله نفسه من الخدمة
العسكرية كما استعان بالمال والوقت على تقديم عمله
الصفحه ١٦٨ :
٥
الممالك الصغرى الجوفية
٦
فرانسا
باحثتنا عائلة
بين ليون وباريس في شئون الإسلام من
الصفحه ٢٥٤ : مرسومة على قطع من حديد يضغط بها على الجلد بعد الدبغ والصبغ
فتترك أثر تلك الزينة عليه كالنقش على الحجارة
الصفحه ٣٠٠ : يتحاماها الأروباويون مثل رجال العرب. ولهم آداب في الأكل منها التأني
والأحاديث اللطيفة ، ويعبرون عنها
الصفحه ٣٠٢ : في الترامي على أحضان من لم يكن معه تعرف سابق عن ذلك المجلس ،
ولا مخالفة الضمير في التنازل مع بعض
الصفحه ٣٢٥ : من
فوق جبهتك الغرا
تمد عليها
النور شمسا تضي بدرا
فترفل تيها
وهي في حكمها
الصفحه ٣٢٦ : طيب خاطر
كما شاءت
الأقدار إذا بناصر
فيا له من
صنع جميل المآثر
الصفحه ٣٤٥ : إن جاء سفرك يغني عن سفر ،
ووافى عينا أغنى عن الخبر. فلا زلت تهدي من الكلام درا ، وتبدي للناطقين