الصفحه ٨٢ : الدهر
ذكرها ، ولذلك نبادر لإثباتها هنا خدمة للتاريخ وللأدب ، وسيرى القاري الكريم ضمن
البيت الخامس منها
الصفحه ٨٣ : الوفي
جددا ما كاد
أن يندرسا
ذلك من عزم
البشير الوطني
حافظ
الصفحه ٨٤ :
الرحمان بن أنعم في البحر ومضوا به إلى القسطنطينية ثم افتدي مع من افتدي من
الأسرى. وكان الملك هم بقتله فحرك
الصفحه ١٢٩ : ،
٧٦
قناطير
ومساحة المحترث
بفرانسا ٠٠٠ ، ٧٧٩ ، ٦٣ هكتارا وهو نحو ٧٠ في المائة من كامل
الصفحه ١٤٠ : السعر بما يزيد على ثلاث
فرنكات. وأغرب منه خمسون صانتيما لغسل الرجلين ، مسطر ذلك بفهرس الأسعار. ارتفاع
الصفحه ١٦١ : .
تعرفت بين
شامبري وكرونوبل برجل وزوجه من المكسيك متجول في مصالح تجارية ، حدثنا عن أحوال
مملكته وكثرة
الصفحه ١٦٥ : ء تونس
من إليكم ينزع
في المعضلات
وبركم لا ينزع
شبه الجزيرة
أهله افترشوا الثرى
الصفحه ١٧٦ :
مادلاين فشارع روايال المتصل ببطحاء كونكورد وقنطرتها ومجلس الأمة من حيث ابتدأ
شارع صان جرمان. فتلك
الصفحه ١٧٩ : جماعتهم وأنكت بالعدو
حميتهم. فاغتبطتهم على هذا الأودّاء ، وأيست من مناواتهم الأعداء. والمملكة متى
كان هذا
الصفحه ١٨١ : المرأة غاية ، وتجاملها بلا نهاية. ولأديب القيروان
الشريف السيد صالح سويسي من قصيدة أرسل لي بها حال إقامتي
الصفحه ١٨٩ :
حتى تسمع ما
نقول
لرأيت ما
استقبحت من
أمري هو
الحسن الجميل
وزاد
الصفحه ١٩٢ : . والعامي المغربي حصل منه ثمانية من أقسام السنة
الثالثة على الشهادة وأحرز واحد فقط على ذلك في العربي الشرقي
الصفحه ٢٠٨ : الضمير وتكفكف رذاذ الدمع فتأخذ الصورة طرفا من ذلك المنظر
أيضا. لذلك يتوسم في الصورة طرف من هاته الأحوال
الصفحه ٢٢٣ : العدوى ، من المال الذي جادت به همة مسيو بلان في
أوقات مختلفة وتوفر بفضل المناطة بهم شئون المستشفى ، ومتى
الصفحه ٢٣٤ :
الصور التي ورد ذكرها في أثناء الحديث على الساعة التي كانت لملوك تلمسان ،
تخرج منها جارية بيمناها