الصفحه ٢٣٣ :
مصبغة والبعض
أقصر من بعض
وكما قال
الأديب الشريف السيد صالح سويسي في قصيدته التي أرسل لي بها في
الصفحه ٢٧١ : ووقفت فيها على جثة بشرية «موميا» مسودة الجلد من ليالي
أربعة آلاف سنة ومن عقاقير التصبير الفعالة المجهولة
الصفحه ٢٧٣ :
وحواليه ستة أشخاص وجميعها مجسم على مقدار الآدمي مختلفي الهيئات على غاية
من الإتقان والإبداع
الصفحه ٢٧٨ : ، وعذيقها المرجب ، الشيخ سيدي محمد
العلاني الأنصاري. حدث ما شئت عنه في الأخلاق والرفق والتبصر. وقالوا من
الصفحه ٢٧٩ :
طاعة ولا ونى
وعاد في
عصركم كعهده
في عصر من
شاد الحنايا وحنى
الصفحه ٢٩٥ :
الاعتذار بأن الغريب يود التستر حتى لا يجلب الأنظار التي ربما كان من
بينها لحظات الاستخفاف أو رفع
الصفحه ٣٠٤ : معنى ، ولا يقيمون لهم وزنا ، بل ربما ثبطوا العزائم بما
يغمطون من الحقوق ، وارتكبوا بذلك في جانب الصالح
الصفحه ٣٠٥ : بن يحيى بن سلام والطرطور على رأسي ونعلي أحمر
في رجلي في زي أبناء السلاطين ، وكان الطلبة ينقبضون مني
الصفحه ٣١٦ :
منهم أرض على كر الأيام.
وربما راج بعض
الأدعياء بتحمل الأوزار لنيل بعض الأوطار. ولما كانت من
الصفحه ٣٣٤ :
وهذا ما رأيته
من أحبابنا عائلة دوبوردايز في طولوز وعائلة دالبيرتو في كرونوبل ، ولعل الفضل في
الصفحه ٨ : ،
ومستعدّ لمقاتلته.
وإذا كان أدب
الرحلة الغربي قد تمكّن من تنميط الشرق والشرقيين ، عبر رسم صور دنيا لهم
الصفحه ٤٦ :
أيام الترحال وأرجو أن تكون فيه فائدة ولم أر من رسمه في طالعة كتاب ، أو
نوع ومثل جزيئات الأسباب
الصفحه ٥٣ :
دِيناً) ذكر ذلك ابن خلدون وابن الخطيب ، وقرأت على دينار من
أيام المعز بن باديس بدائرة أحد وجهيه (يا
الصفحه ٦١ : وكرمان ، فلما انتهى إلى نهر ولم يقدر أصحابه على عبوره قال
من جازه فله ألف درهم ، فجازوه فوفى لهم وكان ذلك
الصفحه ٧٣ :
الانتقال ، وزال من الأفكار ما كان يقال :
تقاعد عن
الأسفار إن كنت طالبا
نجاة