الصفحه ٧٨ : المؤرخ إبراهيم الرقيق بن القاسم القيرواني سنة ٣٨٨ بهدية من نصير الدولة
باديس بن زيري من القيروان إلى
الصفحه ٩٤ : ء المالح لا ينطبق على صحتها :
ومخالط
السلطان مثل سفينة
في البحر ترعد
دائما من خوفه
الصفحه ١٢٠ : مرسيليا وكرونوبل
ركبت من
مرسيليا على الساعة العاشرة صباحا من يوم الأحد ثالث أيام السفر من تونس ، والثامن
الصفحه ١٢١ :
المنازل وصنع الكاغد والوقد في بيوتهم التي يلازمونها في كامل فصل الشتاء
من شدة البرد «ومنافع
الصفحه ١٢٧ : الطرف من روشن القطار في المزارع التي استوت على سوقها
تعجب الزراع أمسح جبيني من العرق. فهل أدركتني دهشة
الصفحه ١٣٧ : الجهات عذب بارد زلال. وإني لأعجب من السكان كيف عدلوا
عنه إلى شرب الخمر وما رأيت في فرانسا ماء أحسن منه
الصفحه ١٤٤ :
اللسان في قلة الكلام ـ فمن وفق في هذا المكان نجا من الآثام والكلام
والاهتمام ـ واخترع العباد به
الصفحه ١٦٤ :
فؤاده تفكيرا. يبيع الدنيا وما فيها من مناظر برغيف ، وثوب كثيف. ومن بين
أبناء أمه حواء ومن قاسموه
الصفحه ١٧٨ : بالمركبات. وليس فيهم من لا شغل له. يقنعون بالأكل بما يسد
الرمق ، ولكن على أسلوب حضري منظم يوافق القواعد
الصفحه ١٩١ :
حفر البحر. فذكرت هول البحر لراكبه وما يلاقيه الصبي في المكتب من البحث عن
حافره والتلميذ بمدرسة
الصفحه ١٩٨ : المولدة. ولصاحبنا ومقام أخينا العلامة الشيخ سيدي
الخضر بن الحسين في اللغة العربية :
بعض من لم
الصفحه ٢١٥ :
وأهملت في مرابطهم فأضاعوا ما بها من المعاني وهم لا يعلمون قيمتها ، فإن
داموا على ذلك اضمحلت حياتهم
الصفحه ٢٢٠ : لعظيم الهمة ورجل الدهر في عصره نابليون الأول ،
فيصغّر ذكره في أعينهم حالة الدنيا ، كما يسلي ويخفف من
الصفحه ٢٢١ :
شاهدت من
مجموعات القصر أو الملجأ أو قبر نابليون كثيرا من المدافع والرايات المأخوذة من
الأمم وعلى بعض
الصفحه ٢٢٧ : به عن أبي يوسف يعقوب المنصور حفيد عبد المؤمن في القرن
السادس من أنه بنى في مراكش بيمارستانا عظيما في