الصفحه ٢٣٩ : ، وما يلقى فيها من مواد تطهير الهواء تسلي الركاب. والأمر الوحيد الذي
يحملهم على تجشم السفر في قبور
الصفحه ٢٤٠ : ء المعين ولو بصفة الجبر للسايق ـ رأيت
قبل مبارحة باريز وفي اليوم الأخير بها وهو يوم السبت ٢٨ من جوان جميع
الصفحه ٢٤٢ :
إلى ذلك السوق يوما بعد آخر وما به من الهرج والمرج وفي ضمنه أرباح عريضة لبعض
أناس وخسارة لآخرين وقوم لا
الصفحه ٢٥٣ :
وسط فرانسا
بارحت باريز
يوم الأحد ٢٩ من جوان وكنت أسافر في أيام الأحد لأرى اختلاف المدن والقرى في
الصفحه ٢٦٥ :
يصعب صعوده. واستصحبت من محطة سكة الحديد أحد العملة بها دليلا على مهمات
البلد حيث عزمت على تقصير
الصفحه ٢٧٠ :
بعض عجايز ورهبان لا يشتغلون بسوى أعمالهم ولا يهمهم أمر من سواهم.
ديار العلم
أتيل داسيزات ـ
دار
الصفحه ٢٨٦ :
من جمعية الرفق بالحيوان. كقصر لاهاي فلا يصد الحروب ، ولا يجدي إليه
الهروب.
يأتي إلى
البطحاء رجل
الصفحه ٣١٢ : بالأمم عند حد في تنويع الأشمال والهيئات والألوان وأصبح
من لوازم التمييز في الوظائف. فلكل إدارة شعار وهيئة
الصفحه ٣١٤ : العربي والبربري وطما بحر الأول على الثاني وداسه وشرده وصير باقيه خولا
وعبيد جباية. إلى غير ذلك من مثل
الصفحه ٣٢٨ : من نهاره عدا أنه أنفق كثيرا من
خطواته ودريهماته. ومن الناس من إذا سألته متى يسافر أو متى يرجع لا تجد
الصفحه ٣٣٦ : إلخ. مع أنه لو قيل للمنتقد فآت برسالة من مثل هذا لم
يفعل ولن يفعل. وكان من الواجب الإقدام ومضا
الصفحه ٣٣٨ : كان مصحوبا بأثقاله فصاحب النزل يزيد في القيمة علما منه
بأن المسافر لا يرفض ما عين له لمشقة الطواف على
الصفحه ١٦ :
باريس منها ثلث هذه المدة (٣٧) إذ أقام بهذه المدينة ١٢ يوما (٣٨) ، كما يسعفنا نص الرحلة بعدة مؤشرات
الصفحه ٣٧ :
النفس إلى السفر والترقي إلى الخبر من الخبر وتقوت بسلاح معلوماتها على
الجسد الضعيف. أما الانكباب
الصفحه ٧٥ : أرباب الصنايع
والمعارف وغيرهم من الأخيرين وعددهم نحو الخمسمائة ألف خرجوا من المملكة فتركوا
بها فراغا