الصفحه ٢٢٥ : لبيع الخمر بها ، وكان يؤتى له به في البحر من صقلية إلى سوسة ، ثم يوتى
به في البر للقيروان. وكتب شيوخنا
الصفحه ٢٣٢ :
بيرجاير : بشارع ريشار مثلوا به ليلة حضوري عدة أساليب من اللباس والغناء
والرقص العربي. الأبرا
الصفحه ٢٤١ :
والتطور من عهد آدم وحواء. فقد قال ابن خلدون أن شديد الكيس يقال له شيطان
ومتشيطن وذلك في فصل
الصفحه ٢٤٨ :
البشير صفر في جغرافيته.
فنابليون يشكر
على ذلك الحلم الذي لا زال يعترف به لدولته بعض من عرفناه من
الصفحه ٢٤٩ :
وفرض له الجراية ، فجزاه خيرا ، وحمل في القفص فمات من جراحته سنة ٣٣٥.
كان النضر بن
حارث بن كلدة
الصفحه ٢٥١ : المفاجئ ، فمن الناس من يقوض البيوت ومنهم من يحمل المتاع
والبعض بادر بسلاحه لتلقي المهاجمين وفريق أعجله
الصفحه ٢٥٨ :
الجراثيم المتولدة من هذا القنال بل الوبال ، أو من آلام ما يتعفن
بالباطوار «محل قتل الحيوان» الذي
الصفحه ٢٦١ :
«حار». ولعل تسميتها بفيشي جاءتها من الكلمة الأولى ـ وأحيى حماماتها هنري
الرابع عام ١٦٠٣. والحديث
الصفحه ٣٠٦ :
الذمة لكل رجل من أصحابه دينارا وجبة وبرنسا وعمامة وخفين. ولو كان غير ذلك
مما اعتيد تحتم لبسه عليهم
الصفحه ٣١٧ :
هاته المبرة كما هو المقصود من الوقف في الإعانة على طرق سعادة الإنسان ،
والأهالي يقدرون هاته
الصفحه ٣٢٤ : قرطاج من رصيف مرسيليا عند الزوال ، كان جميع الركاب ينظرون قياما إلى
مرسيليا وتراب العدوة الشمالية
الصفحه ٣٣٢ :
قدماؤهم مقدرة في العمل واعتدالا في التفكير عادا بالنفع في عالم الاجتماع.
وتلك من مزايا
التعليم
الصفحه ٣٣٧ :
أكثرها وضلت عن السواد الأعظم من أبناء الجنس ، وربما انقطعت تلك الحلقات
وتلاشت أو بادت مع رفاة عظام
الصفحه ٢٣ :
إلا إذا اعتبر
المؤلف معاهدة ١٨٨١ صلحا ، وقد ساق مجموعة من آراء الفقهاء منها كراهة السفر إلى
بلد
الصفحه ٣٦ :
أخطار الأسفار ، ولو إلى ما وراء البحار. علما بأنها هبطت من المحل الأرفع
، إلى هذا الفضاء الأوسع